أبوظبي: «الخليج»
تواصل «جامعة أبوظبي»، تحقيق الإنجازات، وترسيخ مكانتها مؤسسةً أكاديميةً رائدةً، حيث حلّت بالمرتبة 580 في العالم والسابعة في الدولة، وفق تصنيف مؤسسة «كيو إس» (كواكواريلي سيموندز) المتخصصة بتصنيف أفضل الجامعات في العالم لعام 2024، متقدمةً أكثر من 100 مركز مقارنة بالعام الماضي، ومحققةً أعلى مرتبة منذ عام 2014.
وأشار التصنيف إلى تسجيل الجامعة تحسناً ملحوظاً في كثير من درجات الفئات بما في ذلك «السمعة الأكاديمية» و«سمعة صاحب العمل» و«الطلبة الدوليين». كذلك احتفظت مجدداً بتصنيفها العالمي ضمن أفضل 5 جامعات في فئة «أعضاء هيئة التدريس الدولية». وتجسيداً لإسهاماتها المتنامية في الأبحاث عالمياً، حققت في هذه الدورة تحسناً كبيراً بنسبة 57% في مؤشر الاقتباسات لكل عضو هيئة تدريس، وزيادة بنسبة 75% في عدد الاقتباسات لكل ورقة بحثية.
وقال البرفيسور غسان عواد، مدير الجامعة «يسرنا أن نحقق هذا الإنجاز ضمن تصنيف «كيو إس» المرموق، الذي يأتي تتويجاً لجهود جامعة أبوظبي الدائمة في الارتقاء بكل ما تقدمه للطلبة والباحثين وأعضاء هيئة التدريس. ونحن فخورون بنيل هذه المرتبة، ونتطلع إلى تحقيق المزيد ومضاعفة الجهود، لمواصلة تقديم تعليم نوعي وفق أرقى المعايير والممارسات الدولية. مؤكدين التزامنا بتوفير أحدث البرامج الأكاديمية المعتمدة دولياً للطلبة، مع تزويدهم بالمهارات والموارد المطلوبة من أجل التفوق في وظائفهم واعمالهم المستقبلية.»
وانطلاقاً من حرصها على تعزيز تميزها الأكاديمي، تواصل الجامعة طرح برامج وتخصصات تنافسية معتمدة، تماشياً مع البرنامج الوطني لحكومة دولة الإمارات، ووفق أعلى التصنيفات العالمية، ما أكسبها الاعتراف الدولي ببرامجها الدراسية، وبيئة التعلّم المبتكرة والتعليم العالمي المستوى. ومنذ تأسيسها في عام 2003، قدمت جامعة أبوظبي أجيالاً من الخريجين الذين أصبحوا روّاداً ورجال أعمال ناجحين ومؤثرين في مختلف القطاعات والصناعات.
تواصل «جامعة أبوظبي»، تحقيق الإنجازات، وترسيخ مكانتها مؤسسةً أكاديميةً رائدةً، حيث حلّت بالمرتبة 580 في العالم والسابعة في الدولة، وفق تصنيف مؤسسة «كيو إس» (كواكواريلي سيموندز) المتخصصة بتصنيف أفضل الجامعات في العالم لعام 2024، متقدمةً أكثر من 100 مركز مقارنة بالعام الماضي، ومحققةً أعلى مرتبة منذ عام 2014.
وأشار التصنيف إلى تسجيل الجامعة تحسناً ملحوظاً في كثير من درجات الفئات بما في ذلك «السمعة الأكاديمية» و«سمعة صاحب العمل» و«الطلبة الدوليين». كذلك احتفظت مجدداً بتصنيفها العالمي ضمن أفضل 5 جامعات في فئة «أعضاء هيئة التدريس الدولية». وتجسيداً لإسهاماتها المتنامية في الأبحاث عالمياً، حققت في هذه الدورة تحسناً كبيراً بنسبة 57% في مؤشر الاقتباسات لكل عضو هيئة تدريس، وزيادة بنسبة 75% في عدد الاقتباسات لكل ورقة بحثية.
وقال البرفيسور غسان عواد، مدير الجامعة «يسرنا أن نحقق هذا الإنجاز ضمن تصنيف «كيو إس» المرموق، الذي يأتي تتويجاً لجهود جامعة أبوظبي الدائمة في الارتقاء بكل ما تقدمه للطلبة والباحثين وأعضاء هيئة التدريس. ونحن فخورون بنيل هذه المرتبة، ونتطلع إلى تحقيق المزيد ومضاعفة الجهود، لمواصلة تقديم تعليم نوعي وفق أرقى المعايير والممارسات الدولية. مؤكدين التزامنا بتوفير أحدث البرامج الأكاديمية المعتمدة دولياً للطلبة، مع تزويدهم بالمهارات والموارد المطلوبة من أجل التفوق في وظائفهم واعمالهم المستقبلية.»
وانطلاقاً من حرصها على تعزيز تميزها الأكاديمي، تواصل الجامعة طرح برامج وتخصصات تنافسية معتمدة، تماشياً مع البرنامج الوطني لحكومة دولة الإمارات، ووفق أعلى التصنيفات العالمية، ما أكسبها الاعتراف الدولي ببرامجها الدراسية، وبيئة التعلّم المبتكرة والتعليم العالمي المستوى. ومنذ تأسيسها في عام 2003، قدمت جامعة أبوظبي أجيالاً من الخريجين الذين أصبحوا روّاداً ورجال أعمال ناجحين ومؤثرين في مختلف القطاعات والصناعات.
