الشارقة: ضمياء فالح
كشف مدرب مانشستر يونايتد السابق مايك فيلان، عن أسباب توتر العلاقات بين النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو وبعض زملائه، عندما عاد للعب مع الفريق والتي أسهمت في رحيل أسطورة «الشياطين الحمر» صوب النصر السعودي منتصف الموسم الماضي.
وقال فيلان:«عاد رونالدو للفريق مرة أخرى أكبر سناً وأقوى شخصية وعزيمة وبمستوى رفيع وفي جيبه 5 كرات ذهبية وألقاب. ما يزال يلعب ويقدم أفضل مستوى، وكنت سعيداً بالعمل معه، لكنه أصبح أكثر تمسكاً برأيه فهو نجم المنتخب البرتغالي على مدى سنوات ونجم ريال مدريد ولم يعجبه أن يتراجع مستواه وأحياناً تفقد دعم أشخاص وأنت في طريقك للقمة».
وتابع فيلان:«أتذكر بعض المرات التي كان فيها يضغط على زملائه بقسوة وعندما لم يحصل على ردة فعل أو ردة فعل باهتة كان ينفجر غضباً. عندما تتعامل مع نجوم من طراز رفيع جداً، يتعلق الأمر بهم والى أين يريدون الوصول وفي أي مرحلة يريدون أن يكونوا. إنهم يريدون أن ينظروا للماضي ويقولون «واو»، هذا كان ناجحاً،وهو لا شك أدرك أن هذا ليس ممكناً في مانشستر يونايتد، لذا بحث عن تحد في مكان آخر. ما يزال يلعب على المستوى الدولي وفي الدوري السعودي ويسجل الأهداف، إنه يفعل كل ما كنا نعرف أنه قادر عليه في مانشستر يونايتد. يملك رونالدو شخصية مميزة فعلاً وهو مثابر ولا يجبن أمام التحديات، لقد تحداني أنا كمدرب وتحدى مدربه في المنتخب كارلوس كيروش وتحدى سير أليكس فيرغسون لكن بالمنحى الجيد، لأنه ارتفع لمستوى أعلى».
كشف مدرب مانشستر يونايتد السابق مايك فيلان، عن أسباب توتر العلاقات بين النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو وبعض زملائه، عندما عاد للعب مع الفريق والتي أسهمت في رحيل أسطورة «الشياطين الحمر» صوب النصر السعودي منتصف الموسم الماضي.
وقال فيلان:«عاد رونالدو للفريق مرة أخرى أكبر سناً وأقوى شخصية وعزيمة وبمستوى رفيع وفي جيبه 5 كرات ذهبية وألقاب. ما يزال يلعب ويقدم أفضل مستوى، وكنت سعيداً بالعمل معه، لكنه أصبح أكثر تمسكاً برأيه فهو نجم المنتخب البرتغالي على مدى سنوات ونجم ريال مدريد ولم يعجبه أن يتراجع مستواه وأحياناً تفقد دعم أشخاص وأنت في طريقك للقمة».
وتابع فيلان:«أتذكر بعض المرات التي كان فيها يضغط على زملائه بقسوة وعندما لم يحصل على ردة فعل أو ردة فعل باهتة كان ينفجر غضباً. عندما تتعامل مع نجوم من طراز رفيع جداً، يتعلق الأمر بهم والى أين يريدون الوصول وفي أي مرحلة يريدون أن يكونوا. إنهم يريدون أن ينظروا للماضي ويقولون «واو»، هذا كان ناجحاً،وهو لا شك أدرك أن هذا ليس ممكناً في مانشستر يونايتد، لذا بحث عن تحد في مكان آخر. ما يزال يلعب على المستوى الدولي وفي الدوري السعودي ويسجل الأهداف، إنه يفعل كل ما كنا نعرف أنه قادر عليه في مانشستر يونايتد. يملك رونالدو شخصية مميزة فعلاً وهو مثابر ولا يجبن أمام التحديات، لقد تحداني أنا كمدرب وتحدى مدربه في المنتخب كارلوس كيروش وتحدى سير أليكس فيرغسون لكن بالمنحى الجيد، لأنه ارتفع لمستوى أعلى».
