يدرك نجم ريال مدريد السابق ألفارو موراتا، أهمية الفوز على فريقه السابق في ديربي العاصمة الإسبانية مدريد وأهمية افتتاحه وختمه التسجيل، لذا قال بعد المباراة: «أتمنى أن يذهب التلاميذ غداً للمدرسة بقميص أتلتيكو مدريد كي يفخروا بنا».
وعن مشاعره بعد الفوز، قال موراتا: «سعيد جداً من أجل المشجعين، خصوصاً أن مواجهة فريق بحجم ريال مدريد يحتاج إلى أن تكون بمستوى 150% أفضل منه. أردت الشعور بالأهمية هذا العام والشعور بأنني أهم من الآخرين وآمل أن نواصل الفوز؛ لأنني حقاً أريد حصد اللقب بقميص الأتلتي».
ومني فريق المدرب كارلو أنشيلوتي، الأحد، بهزيمته الأولى لهذا الموسم على يد جاره أتلتيكو في لقاء خسره النادي الملكي تكتيكياً أمام رجال المدرب الأرجنتيني دييغو سيموني الذين استحقوا النقاط الثلاث.
ونتيجة هذه الهزيمة، تراجع الريال إلى المركز الثالث بفارق نقطة عن برشلونة وجاره الكتالوني جيرونا الذي يقدم بداية موسم استثنائية، بعد فوزه بخمس من مبارياته الست وتعادله في الأخرى.
وقد يجد الريال نفسه متخلفاً بفارق أربع نقاط عن برشلونة بما أن الأخير يلعب الثلاثاء على أرض ريال مايوركا الذي خسر مواجهاته الـ11 الأخيرة مع العملاق الكتالوني، ولم يذق طعم الفوز على الأخير منذ 17 أيار/مايو 2009 (2-1).
ولم يهرب أنشيلوتي من مسؤوليته في هزيمة الأحد، مقراً: «لم نبدأ بشكل جيد. لم ندافع بشكل جيد، وكنا هشين في منطقتنا ولم نكن أقوياء. عندما تقدموا 2-0، لعبوا المباراة التي أرادوا لعبها، ودافعوا بشكل جيد للغاية، وبحثوا عن انتقالات سريعة. قاموا بعمل أفضل منا».
وعن مشاعره بعد الفوز، قال موراتا: «سعيد جداً من أجل المشجعين، خصوصاً أن مواجهة فريق بحجم ريال مدريد يحتاج إلى أن تكون بمستوى 150% أفضل منه. أردت الشعور بالأهمية هذا العام والشعور بأنني أهم من الآخرين وآمل أن نواصل الفوز؛ لأنني حقاً أريد حصد اللقب بقميص الأتلتي».
ومني فريق المدرب كارلو أنشيلوتي، الأحد، بهزيمته الأولى لهذا الموسم على يد جاره أتلتيكو في لقاء خسره النادي الملكي تكتيكياً أمام رجال المدرب الأرجنتيني دييغو سيموني الذين استحقوا النقاط الثلاث.
ونتيجة هذه الهزيمة، تراجع الريال إلى المركز الثالث بفارق نقطة عن برشلونة وجاره الكتالوني جيرونا الذي يقدم بداية موسم استثنائية، بعد فوزه بخمس من مبارياته الست وتعادله في الأخرى.
وقد يجد الريال نفسه متخلفاً بفارق أربع نقاط عن برشلونة بما أن الأخير يلعب الثلاثاء على أرض ريال مايوركا الذي خسر مواجهاته الـ11 الأخيرة مع العملاق الكتالوني، ولم يذق طعم الفوز على الأخير منذ 17 أيار/مايو 2009 (2-1).
ولم يهرب أنشيلوتي من مسؤوليته في هزيمة الأحد، مقراً: «لم نبدأ بشكل جيد. لم ندافع بشكل جيد، وكنا هشين في منطقتنا ولم نكن أقوياء. عندما تقدموا 2-0، لعبوا المباراة التي أرادوا لعبها، ودافعوا بشكل جيد للغاية، وبحثوا عن انتقالات سريعة. قاموا بعمل أفضل منا».
