موسكو - (رويترز)
ذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء، الجمعة، نقلاً عن مصدر مطلع أن الجيش الأذربيجاني اعتقل القائد السابق للقوات الأرمنية الانفصالية في ناجورنو كراباخ عند نقطة تفتيش حدودية مع أرمينيا.
وبحسب تاس، قاد القائد ليفون مناتساكانيان جيش جمهورية آرتساخ المعلنة من جانب واحد في الفترة من 2015 إلى 2018.
وفر ما يقرب من 90 ألف أرمني من الجيب الانفصالي، وفقاً للأمم المتحدة، منذ أن استعادت أذربيجان المنطقة الجبلية في عملية عسكرية خاطفة الأسبوع الماضي.
وقد أجبرت عملية عسكرية خاطفة لأذربيجان استمرت 24 ساعة الأرمن العرقيين في كاراباخ على قبول اتفاق لوقف إطلاق النار مؤخراً، ما أثار دعوات لاستقالة رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان.
وأصبح مستقبل كاراباخ وسكانها من الأرمن العرقيين، البالغ عددهم 120 ألف نسمة على المحك، إذ ترغب أذربيجان في دمج المنطقة الانفصالية، لكن الأرمن العرقيين قالوا إن العالم تخلى عنهم.
وتعهد رئيس أذربيجان إلهام علييف بضمان حقوقهم، لكنه قال إنه بفضل قبضته الحديدية باتت فكرة إقامة منطقة كاراباخ العرقية الأرمنية جزءاً من الماضي، وأضاف «سنحول كاراباخ إلى فردوس» في أذربيجان.
وبعد حرب عام 2020 انتصرت فيها أذربيجان، اضطر باشينيان إلى قبول سيطرة أذربيجان على أراضٍ أوسع كثيراً في المنطقة.
ذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء، الجمعة، نقلاً عن مصدر مطلع أن الجيش الأذربيجاني اعتقل القائد السابق للقوات الأرمنية الانفصالية في ناجورنو كراباخ عند نقطة تفتيش حدودية مع أرمينيا.
وبحسب تاس، قاد القائد ليفون مناتساكانيان جيش جمهورية آرتساخ المعلنة من جانب واحد في الفترة من 2015 إلى 2018.
وفر ما يقرب من 90 ألف أرمني من الجيب الانفصالي، وفقاً للأمم المتحدة، منذ أن استعادت أذربيجان المنطقة الجبلية في عملية عسكرية خاطفة الأسبوع الماضي.
وقد أجبرت عملية عسكرية خاطفة لأذربيجان استمرت 24 ساعة الأرمن العرقيين في كاراباخ على قبول اتفاق لوقف إطلاق النار مؤخراً، ما أثار دعوات لاستقالة رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان.
وأصبح مستقبل كاراباخ وسكانها من الأرمن العرقيين، البالغ عددهم 120 ألف نسمة على المحك، إذ ترغب أذربيجان في دمج المنطقة الانفصالية، لكن الأرمن العرقيين قالوا إن العالم تخلى عنهم.
وتعهد رئيس أذربيجان إلهام علييف بضمان حقوقهم، لكنه قال إنه بفضل قبضته الحديدية باتت فكرة إقامة منطقة كاراباخ العرقية الأرمنية جزءاً من الماضي، وأضاف «سنحول كاراباخ إلى فردوس» في أذربيجان.
وبعد حرب عام 2020 انتصرت فيها أذربيجان، اضطر باشينيان إلى قبول سيطرة أذربيجان على أراضٍ أوسع كثيراً في المنطقة.
