حقق جناح فريق برشلونة لامين يامال رقماً قياسياً في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، بعدما أصبح أصغر لاعب يسجل أهدافاً في الدوري المحلي وهو في سن 16 عاماً و87 يوماً، بعدما سدد الكرة في شباك مرمى غرناطة، الأحد.
وأمام غرناطة، سجل يامال في الوقت بدل الضائع للشوط الأول؛ حيث كان برشلونة حامل اللقب متراجعاً بهدفين.
وقال جناح برشلونة الصاعد، إنه «من الشرف» له أن يحقق هذا الرقم القياسي، لكنه أبدى أسفه لانتهاء المباراة بالتعادل 2-2.
وأضاف في تصريحات تلفزيونية: «أنا سعيد للغاية، إنه لشرف لي أن أصبح أصغر هداف في الدوري الإسباني وفي برشلونة، لكن لدي شعور بين السعادة والحزن، بسبب التعادل، كنت أتمنى الفوز».
وسجل لامين الهدف الأول لبرشلونة، حينما كان الفريق الكتالوني متأخراً بهدفين، لهذا لم يفكر في الاحتفال بشكل خاص بهذا الهدف، قائلاً: «في هذا التوقيت كنت أفكر في قلب النتيجة أكثر من الهدف ومن الرقم القياسي».
وتابع: «نواجه فرقاً قوية للغاية، خاصة في ملعبها، لكننا سنتحسن تدريجياً وسنحقق نتائج أفضل».
يذكر أن يامال من أب مغربي، لكنه ولد ونشأ في إسبانيا وأصبح جزءاً أساسياً من خط هجوم برشلونة.
وكان يامال قد وقع الأسبوع الماضي على تجديد عقده مع البارسا حتى 30 يونيو/ حزيران 2026.
وأمام غرناطة، سجل يامال في الوقت بدل الضائع للشوط الأول؛ حيث كان برشلونة حامل اللقب متراجعاً بهدفين.
وقال جناح برشلونة الصاعد، إنه «من الشرف» له أن يحقق هذا الرقم القياسي، لكنه أبدى أسفه لانتهاء المباراة بالتعادل 2-2.
وأضاف في تصريحات تلفزيونية: «أنا سعيد للغاية، إنه لشرف لي أن أصبح أصغر هداف في الدوري الإسباني وفي برشلونة، لكن لدي شعور بين السعادة والحزن، بسبب التعادل، كنت أتمنى الفوز».
وسجل لامين الهدف الأول لبرشلونة، حينما كان الفريق الكتالوني متأخراً بهدفين، لهذا لم يفكر في الاحتفال بشكل خاص بهذا الهدف، قائلاً: «في هذا التوقيت كنت أفكر في قلب النتيجة أكثر من الهدف ومن الرقم القياسي».
وتابع: «نواجه فرقاً قوية للغاية، خاصة في ملعبها، لكننا سنتحسن تدريجياً وسنحقق نتائج أفضل».
يذكر أن يامال من أب مغربي، لكنه ولد ونشأ في إسبانيا وأصبح جزءاً أساسياً من خط هجوم برشلونة.
وكان يامال قد وقع الأسبوع الماضي على تجديد عقده مع البارسا حتى 30 يونيو/ حزيران 2026.
