أغلق المؤشر «نيكاي» الياباني مرتفعاً الثلاثاء، وسط تفاؤل بأن تواصل الشركات المحلية إعلان توقعات قوية في ظل بقاء الين قرب أدنى مستوى في ثلاثة عقود مقابل الدولار.
وصعد «نيكاي»، 0.34% ليغلق عند 32695.93 نقطة، فيما ارتفع المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.37% إلى 2345.29 نقطة.
وقال شيجيتوشي كامادا، المدير العام في قسم الأبحاث بشركة تاتشيبانا للأوراق المالية: «لقد تجاوز موسم أرباح الشركات اليابانية ذروته، وأكد المستثمرون أن العديد من الشركات رفعت توقعاتها».
وأضاف: «ومع بقاء سعر الين قريباً من 152 ين لكل دولار، فإن هناك توقعات بأن تعزز الشركات اليابانية توقعات أرباحها بشكل أكبر».
وعادة ما يصب تراجع سعر الين في صالح المصدرين، لأنه يزيد من قيمة الأرباح التي تجنيها الشركات من الخارج لدى تحويلها إلى اليابان واحتسابها بالين.
وقفز سهم مجموعة ميزوهو المالية 3.01%، بعد تعديل توقعات أرباحها للعام بأكمله بسبب ضعف الين والتوقعات الأكثر تفاؤلاً للاقتصاد.
وصعد المؤشر الفرعي لقطاع المصارف 1.77%، مدعوماً أيضاً بارتفاع سهم مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جي المالية 2.47% وسهم مجموعة سوميتومو ميتسوي المالية 1.25%.
كما يترقب المستثمرون بيانات مهمة للتضخم يمكن أن توفر مؤشراً حول المدة التي سيُبقي فيها مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة مرتفعة. (رويترز)
وصعد «نيكاي»، 0.34% ليغلق عند 32695.93 نقطة، فيما ارتفع المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.37% إلى 2345.29 نقطة.
وقال شيجيتوشي كامادا، المدير العام في قسم الأبحاث بشركة تاتشيبانا للأوراق المالية: «لقد تجاوز موسم أرباح الشركات اليابانية ذروته، وأكد المستثمرون أن العديد من الشركات رفعت توقعاتها».
وأضاف: «ومع بقاء سعر الين قريباً من 152 ين لكل دولار، فإن هناك توقعات بأن تعزز الشركات اليابانية توقعات أرباحها بشكل أكبر».
وعادة ما يصب تراجع سعر الين في صالح المصدرين، لأنه يزيد من قيمة الأرباح التي تجنيها الشركات من الخارج لدى تحويلها إلى اليابان واحتسابها بالين.
وقفز سهم مجموعة ميزوهو المالية 3.01%، بعد تعديل توقعات أرباحها للعام بأكمله بسبب ضعف الين والتوقعات الأكثر تفاؤلاً للاقتصاد.
وصعد المؤشر الفرعي لقطاع المصارف 1.77%، مدعوماً أيضاً بارتفاع سهم مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جي المالية 2.47% وسهم مجموعة سوميتومو ميتسوي المالية 1.25%.
كما يترقب المستثمرون بيانات مهمة للتضخم يمكن أن توفر مؤشراً حول المدة التي سيُبقي فيها مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة مرتفعة. (رويترز)