إعداد: محمد عزالدين
كشف باحثون أمريكيون، تابعون لوكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» أن المجرات كانت مسطحة قبل 600 مليون إلى 6 مليارات سنة، ولم تكن بالشكل الذي نعرفه اليوم «لولبية أو إهليجية»، بحسب تحليل الصور التي التقطها تلسكوب «جيمس ويب» الفضائي.
وقال فيراج بانديا، الباحث الرئيسي، التابع لناسا: «إن 50 إلى 80% من المجرات التي درسناها كانت مسطحة من منظورين، مما قادنا للاعتقاد بأن هذه المجرات المسطحة التي تظهر على شكل ألواح تزلج على الماء، كانت شائعة في الكون المبكر، وعلى العكس المجرات البعيدة، التي كانت تبدو على شكل كرة».
وأضاف: «تسمى مجرة درب التبانة بالمجرة الحلزونية ذات القضبان؛ لأنها تشبه إطار الهواء الدوار عند النظر إليها من الأعلى أو الأسفل، وكانت ستظهر على الأرجح على أنها لوح تزلج على الماء في ذلك الوقت، وأن بعض الباحثين أعادوا الوقت إلى الوراء، لتقدير كتلة مجرة درب التبانة بمليارات السنين، مرتبطين بالشكل في ذلك الوقت».
وأوضح: «إن المجرات المسطحة والمستطيلة التي كانت شائعة في الكون المبكر، هي أصغر من المجرات اللولبية والإهليلجية، والسبب وراء هذا الاختلاف في الحجم، هو أن المجرات في الكون المبكر، كان لديها وقت أقل للنمو والتطور».
كشف باحثون أمريكيون، تابعون لوكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» أن المجرات كانت مسطحة قبل 600 مليون إلى 6 مليارات سنة، ولم تكن بالشكل الذي نعرفه اليوم «لولبية أو إهليجية»، بحسب تحليل الصور التي التقطها تلسكوب «جيمس ويب» الفضائي.
وقال فيراج بانديا، الباحث الرئيسي، التابع لناسا: «إن 50 إلى 80% من المجرات التي درسناها كانت مسطحة من منظورين، مما قادنا للاعتقاد بأن هذه المجرات المسطحة التي تظهر على شكل ألواح تزلج على الماء، كانت شائعة في الكون المبكر، وعلى العكس المجرات البعيدة، التي كانت تبدو على شكل كرة».
وأضاف: «تسمى مجرة درب التبانة بالمجرة الحلزونية ذات القضبان؛ لأنها تشبه إطار الهواء الدوار عند النظر إليها من الأعلى أو الأسفل، وكانت ستظهر على الأرجح على أنها لوح تزلج على الماء في ذلك الوقت، وأن بعض الباحثين أعادوا الوقت إلى الوراء، لتقدير كتلة مجرة درب التبانة بمليارات السنين، مرتبطين بالشكل في ذلك الوقت».
وأوضح: «إن المجرات المسطحة والمستطيلة التي كانت شائعة في الكون المبكر، هي أصغر من المجرات اللولبية والإهليلجية، والسبب وراء هذا الاختلاف في الحجم، هو أن المجرات في الكون المبكر، كان لديها وقت أقل للنمو والتطور».