إعداد: مصطفى الزعبي
لا يملك المسؤولون الأمريكيون القدرات اللازمة للدفاع عن أمريكا ضد غزو فضائي افتراضي، حسبما أعلنت هيئات الرقابة الداخلية في «البنتاغون» (وزارة الدفاع الأمريكية) عن احتمالية غزو الفضائيين لبلادهم.
وكشفت وثيقة رفعت عنها السرية أن الوزارة تفتقر إلى جهد شامل أو منسق لتتبع وتحليل الأجسام الطائرة المجهولة.
توصل مكتب المفتش العام الأمريكي إلى استنتاج غريب مفاده أن هذه «النقطة العمياء» في القدرات الدفاعية لوزارة الدفاع تشكل خطراً للقوات العسكرية والأمن القومي.
ولمعالجة المشكلات المحددة في هذا التقرير، قدم مكتب المفتش العام 11 توصية، بما في ذلك إنفاذ سياسات الحماية وتطوير أدوات جديدة في حالة وقوع هجوم من خارج كوكب الأرض.
كانت جهود وزارة الدفاع لتحديد وفهم الأجسام الطائرة غير منتظمة بسبب الأولويات المتنافسة، وعدم إحراز تقدم جوهري، والنتائج غير الحاسمة، كما جاء في تقييم إجراءات وزارة الدفاع فيما يتعلق بالظواهر الغريبة الذي صدر في أغسطس/ آب 2023.
ومع ذلك، استمر الطيارون العسكريون في الإبلاغ عن حوادث الأجسام الطائرة على الرغم من الجهود المتفرقة التي بذلتها وزارة الدفاع لتحديد الأحداث والإبلاغ عنها وتحليلها.
وكان تقرير عام 2023 عبارة عن مجموعة من التقييمات حول ما إذا كان البنتاغون والفروع العسكرية ووكالات الدفاع ومنظمات مكافحة التجسس قد نفذت إجراءات للكشف عن الأجسام الطائرة والإبلاغ عنه وجمعه وتحليله وتحديده.
وخلص مكتب المفتش العام إلى أن الوزارة لم تصدر خطة استجابة شاملة لها لتحدد الأدوار والمسؤوليات والمتطلبات وإجراءات التنسيق للكشف عن مثل هذه الحوادث والإبلاغ عنها وجمعها وتحليلها وتحديدها.
لا يملك المسؤولون الأمريكيون القدرات اللازمة للدفاع عن أمريكا ضد غزو فضائي افتراضي، حسبما أعلنت هيئات الرقابة الداخلية في «البنتاغون» (وزارة الدفاع الأمريكية) عن احتمالية غزو الفضائيين لبلادهم.
وكشفت وثيقة رفعت عنها السرية أن الوزارة تفتقر إلى جهد شامل أو منسق لتتبع وتحليل الأجسام الطائرة المجهولة.
توصل مكتب المفتش العام الأمريكي إلى استنتاج غريب مفاده أن هذه «النقطة العمياء» في القدرات الدفاعية لوزارة الدفاع تشكل خطراً للقوات العسكرية والأمن القومي.
ولمعالجة المشكلات المحددة في هذا التقرير، قدم مكتب المفتش العام 11 توصية، بما في ذلك إنفاذ سياسات الحماية وتطوير أدوات جديدة في حالة وقوع هجوم من خارج كوكب الأرض.
كانت جهود وزارة الدفاع لتحديد وفهم الأجسام الطائرة غير منتظمة بسبب الأولويات المتنافسة، وعدم إحراز تقدم جوهري، والنتائج غير الحاسمة، كما جاء في تقييم إجراءات وزارة الدفاع فيما يتعلق بالظواهر الغريبة الذي صدر في أغسطس/ آب 2023.
ومع ذلك، استمر الطيارون العسكريون في الإبلاغ عن حوادث الأجسام الطائرة على الرغم من الجهود المتفرقة التي بذلتها وزارة الدفاع لتحديد الأحداث والإبلاغ عنها وتحليلها.
وكان تقرير عام 2023 عبارة عن مجموعة من التقييمات حول ما إذا كان البنتاغون والفروع العسكرية ووكالات الدفاع ومنظمات مكافحة التجسس قد نفذت إجراءات للكشف عن الأجسام الطائرة والإبلاغ عنه وجمعه وتحليله وتحديده.
وخلص مكتب المفتش العام إلى أن الوزارة لم تصدر خطة استجابة شاملة لها لتحدد الأدوار والمسؤوليات والمتطلبات وإجراءات التنسيق للكشف عن مثل هذه الحوادث والإبلاغ عنها وجمعها وتحليلها وتحديدها.
