القاهرة - «الخليج»
واصل لاعب منتخب مصر وفريق ليفربول الإنجليزي محمد صلاح، إثارة الجدل بمنشوراته الغامضة، المقتبسة من بعض الكتب التي يطالعها ويشاركها مع متابعيه من آن لآخر.
ونشر صلاح عبر حسابه على إنستغرام، اقتباساً جديداً من الكتاب الذي يطالعه حالياً، وهو «الخروج عن النص من جديد» للدكتور محمد طه، واختار فقرة بعينها للإشارة إليها، وجاء نصها كالآتي:
«كن نفسك.. لا تكن مثلما يريد الآخرون، لا تسجن نفسك في آراء الآخرين، ولا تفصّل نفسك على مقاس أي شخص، لا تسمح لأي حد يشوف فيك نفسه، ويحاول من خلالك تحقيق أحلامه الشخصية.. لا توافق إن أي حد يشوفك امتداد ليه، أو مشروعه الاستثماري الخاص.. لا تسمح لأي شخص أن يقبلك بشروط، أو يحبك بشروط، أو يحترمك بشروط.. أنت نفسك.. نفسك وبس».
ويأتي ذلك بعد أسابيع من منشوره الغامض من الكتاب ذاته، أثناء وجوده في منتخب بلاده استعداداً لبطولة كأس أمم إفريقيا، واختار فقرة بعينها للإشارة إليها، اعتبرها بعض الأشخاص رسالة غير مباشرة للرد على منتقديه.
وجاء نصها كالآتي: «كانوا عاوزينك تبقى تقليدي، عادي، مثلهم، لا تسأل ولا تفكر ولا تحس، كانوا عاوزينك ما تخاطرش، وتستسلم لكل ما هو زائف وهش وفارغ، كانوا بيغروك بنجاح مألوف، وسكة معروفة، وحياة اعتيادية، والثمن كان تشويهك وتخليك عن فطرتك وانسلاخك من جلدك، فتخرج منك نفس مزيفة متكيفة مع النص المكتوب، متوائمة مع الخطة المعدة مسبقاً، لا تسلك إلا الطريق المرسوم والمرتب والمفصل على مقاسها».
الأمر الذي أثار تفاعلاً واسعاً بين المتابعين حول المقصود من هذه الرسائل، فيما اعتبرها بعض الأشخاص إشارة موجهة للدفاع عنه، ضد الانتقادات التي طالته مؤخراً من بعض الجماهير المصرية.
وكان محمد صلاح (31 عاماً)، قد تعرض لإصابة بشد في العضلة الخلفية، خلال مواجهة منتخب مصر مع غانا، ضمن منافسات الجولة الثانية من دور المجموعات في نهائيات كأس الأمم الإفريقية.
وغادر صلاح صفوف «الفراعنة» وتوجه إلى إنجلترا لتلقي العلاج مع فريقه، ما عرضه لانتقادات واسعة آنذاك، وكان من المفترض عودته لساحل العاج لاستكمال بطولة القارة السمراء، في حال تعافيه ووصول منتخب مصر للدور قبل النهائي، لكن «الفراعنة» خرجوا من الدور الثاني على يد الكونغو الديمقراطية.
واصل لاعب منتخب مصر وفريق ليفربول الإنجليزي محمد صلاح، إثارة الجدل بمنشوراته الغامضة، المقتبسة من بعض الكتب التي يطالعها ويشاركها مع متابعيه من آن لآخر.
ونشر صلاح عبر حسابه على إنستغرام، اقتباساً جديداً من الكتاب الذي يطالعه حالياً، وهو «الخروج عن النص من جديد» للدكتور محمد طه، واختار فقرة بعينها للإشارة إليها، وجاء نصها كالآتي:
«كن نفسك.. لا تكن مثلما يريد الآخرون، لا تسجن نفسك في آراء الآخرين، ولا تفصّل نفسك على مقاس أي شخص، لا تسمح لأي حد يشوف فيك نفسه، ويحاول من خلالك تحقيق أحلامه الشخصية.. لا توافق إن أي حد يشوفك امتداد ليه، أو مشروعه الاستثماري الخاص.. لا تسمح لأي شخص أن يقبلك بشروط، أو يحبك بشروط، أو يحترمك بشروط.. أنت نفسك.. نفسك وبس».
ويأتي ذلك بعد أسابيع من منشوره الغامض من الكتاب ذاته، أثناء وجوده في منتخب بلاده استعداداً لبطولة كأس أمم إفريقيا، واختار فقرة بعينها للإشارة إليها، اعتبرها بعض الأشخاص رسالة غير مباشرة للرد على منتقديه.
وجاء نصها كالآتي: «كانوا عاوزينك تبقى تقليدي، عادي، مثلهم، لا تسأل ولا تفكر ولا تحس، كانوا عاوزينك ما تخاطرش، وتستسلم لكل ما هو زائف وهش وفارغ، كانوا بيغروك بنجاح مألوف، وسكة معروفة، وحياة اعتيادية، والثمن كان تشويهك وتخليك عن فطرتك وانسلاخك من جلدك، فتخرج منك نفس مزيفة متكيفة مع النص المكتوب، متوائمة مع الخطة المعدة مسبقاً، لا تسلك إلا الطريق المرسوم والمرتب والمفصل على مقاسها».
الأمر الذي أثار تفاعلاً واسعاً بين المتابعين حول المقصود من هذه الرسائل، فيما اعتبرها بعض الأشخاص إشارة موجهة للدفاع عنه، ضد الانتقادات التي طالته مؤخراً من بعض الجماهير المصرية.
وكان محمد صلاح (31 عاماً)، قد تعرض لإصابة بشد في العضلة الخلفية، خلال مواجهة منتخب مصر مع غانا، ضمن منافسات الجولة الثانية من دور المجموعات في نهائيات كأس الأمم الإفريقية.
وغادر صلاح صفوف «الفراعنة» وتوجه إلى إنجلترا لتلقي العلاج مع فريقه، ما عرضه لانتقادات واسعة آنذاك، وكان من المفترض عودته لساحل العاج لاستكمال بطولة القارة السمراء، في حال تعافيه ووصول منتخب مصر للدور قبل النهائي، لكن «الفراعنة» خرجوا من الدور الثاني على يد الكونغو الديمقراطية.
