إعداد: محمد عزالدين
أفادت وكالة الفضاء الأوروبية «إيسا»، أن قمرها الأوروبي للاستشعار عن بعد «إرس-2»، الذي أطلق من غيانا الفرنسية في 1995، ويزن 2268 كلجم، سيعود إلى الأرض بعد نفاذ وقوده، وسيدخل الغلاف الجوي منتصف الشهر الجاري، ولا تعرف موعد أو مكان هبوطه بالضبط حتى الآن، ولكنها تتوقع سقوطه في مياه المحيط.
وقالت الوكالة في بيان لها على موقعها بالإنترنت: إنها تراقب القمر الصناعي عن كثب مع شركاء دوليين وستقدم تحديثات منتظمة في الأيام التي تسبق إعادة الدخول.
أطلق القمر الصناعي «إرس-2» مرة أخرى في إبريل/ نيسان 1995 من مركز الفضاء غيانا، التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، بالقرب من كورو، غيانا الفرنسية، لدراسة أسطح الأرض والمحيطات والجبال القطبية، وأعلنت الوكالة اكتمال المهمة في عام 2011.
وبعد أن استهلكت مناورات الخروج عن المدار، الوقود المتبقي للقمر الصناعي، بدأ خبراء التحكم الأرضي في خفض ارتفاعه من 785 كم، إلى 573 كم، مما يعني أنه يقترب تدريجياً من الأرض أثناء دورانه حول الكوكب، وسيدخل الغلاف الجوي للأرض، ويبدأ في الاحتراق، عند وصوله ارتفاع 80 كم، حيث سيتفتت إلى شظايا، ويحترق، ومع ذلك، يمكن أن تصل بعض الشظايا إلى سطح الأرض، حيث من المرجح أن تسقط في المحيط، ولا تحتوي أياً من هذه الشظايا على أي مواد سامة أو مشعة.
أفادت وكالة الفضاء الأوروبية «إيسا»، أن قمرها الأوروبي للاستشعار عن بعد «إرس-2»، الذي أطلق من غيانا الفرنسية في 1995، ويزن 2268 كلجم، سيعود إلى الأرض بعد نفاذ وقوده، وسيدخل الغلاف الجوي منتصف الشهر الجاري، ولا تعرف موعد أو مكان هبوطه بالضبط حتى الآن، ولكنها تتوقع سقوطه في مياه المحيط.
وقالت الوكالة في بيان لها على موقعها بالإنترنت: إنها تراقب القمر الصناعي عن كثب مع شركاء دوليين وستقدم تحديثات منتظمة في الأيام التي تسبق إعادة الدخول.
أطلق القمر الصناعي «إرس-2» مرة أخرى في إبريل/ نيسان 1995 من مركز الفضاء غيانا، التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، بالقرب من كورو، غيانا الفرنسية، لدراسة أسطح الأرض والمحيطات والجبال القطبية، وأعلنت الوكالة اكتمال المهمة في عام 2011.
وبعد أن استهلكت مناورات الخروج عن المدار، الوقود المتبقي للقمر الصناعي، بدأ خبراء التحكم الأرضي في خفض ارتفاعه من 785 كم، إلى 573 كم، مما يعني أنه يقترب تدريجياً من الأرض أثناء دورانه حول الكوكب، وسيدخل الغلاف الجوي للأرض، ويبدأ في الاحتراق، عند وصوله ارتفاع 80 كم، حيث سيتفتت إلى شظايا، ويحترق، ومع ذلك، يمكن أن تصل بعض الشظايا إلى سطح الأرض، حيث من المرجح أن تسقط في المحيط، ولا تحتوي أياً من هذه الشظايا على أي مواد سامة أو مشعة.
