إعداد: محمد عزالدين
أصبحت الأمريكية دوروثي جان تيلمان، 18 عاماً، أصغر حاصلة على درجة الدكتوراه في الصحة السلوكية المتكاملة في جامعة ولاية أريزونا، عندما كان عمرها 17 عاماً، بعد أن ناقشت أطروحة رسالتها في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وكانت مشاركتها في حفل التخرج الذي أقيم في 6 مايو/ أيار الجاري، خطوتها الأخيرة في رحلة التعليم العالي، بعد أن بدأت أول دورة جامعية لها وهي بعمر 10 سنوات، وحصلت فيما بين ذلك على درجتي البكالوريوس والماجستير.
وقال ليزلي مانسون، الأستاذ في الجامعة: «عندما كان معظم التلاميذ يتلقون تعليمهم بالتنقل عبر فصول المدرسة الابتدائية، قامت والدة دوروثي بتسجيلها في صفوف كلية مقاطعة ليك في شمال إلينوي، حيث تخصصت في علم النفس، وحصلت على درجة الزمالة عام 2016، وحصلت على درجة البكالوريوس في العلوم الإنسانية، من كلية إكسيلسيور في نيويورك عام 2018، وحصلت بعد عامين، على درجة الماجستير في العلوم، من كلية يونيتي في ولاية ماين، قبل قبولها عام 2021 في برنامج الدكتوراه لإدارة الصحة السلوكية بولاية أريزونا».
تمكنت دوروثي من إنجاز معظم فروضها الدراسية عن بعد وعبر الإنترنت، ولكنها حضرت حفل التخرج لجامعة ولاية أريزونا شخصياً وخاطبت فصل التخرج خلال الحفل.
وقالت دوروثي: إنها تنسب الفضل إلى جدتها وتوجيه والدتها لمساعيها التعليمية ونجاحاتها.
أصبحت الأمريكية دوروثي جان تيلمان، 18 عاماً، أصغر حاصلة على درجة الدكتوراه في الصحة السلوكية المتكاملة في جامعة ولاية أريزونا، عندما كان عمرها 17 عاماً، بعد أن ناقشت أطروحة رسالتها في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، وكانت مشاركتها في حفل التخرج الذي أقيم في 6 مايو/ أيار الجاري، خطوتها الأخيرة في رحلة التعليم العالي، بعد أن بدأت أول دورة جامعية لها وهي بعمر 10 سنوات، وحصلت فيما بين ذلك على درجتي البكالوريوس والماجستير.
وقال ليزلي مانسون، الأستاذ في الجامعة: «عندما كان معظم التلاميذ يتلقون تعليمهم بالتنقل عبر فصول المدرسة الابتدائية، قامت والدة دوروثي بتسجيلها في صفوف كلية مقاطعة ليك في شمال إلينوي، حيث تخصصت في علم النفس، وحصلت على درجة الزمالة عام 2016، وحصلت على درجة البكالوريوس في العلوم الإنسانية، من كلية إكسيلسيور في نيويورك عام 2018، وحصلت بعد عامين، على درجة الماجستير في العلوم، من كلية يونيتي في ولاية ماين، قبل قبولها عام 2021 في برنامج الدكتوراه لإدارة الصحة السلوكية بولاية أريزونا».
تمكنت دوروثي من إنجاز معظم فروضها الدراسية عن بعد وعبر الإنترنت، ولكنها حضرت حفل التخرج لجامعة ولاية أريزونا شخصياً وخاطبت فصل التخرج خلال الحفل.
وقالت دوروثي: إنها تنسب الفضل إلى جدتها وتوجيه والدتها لمساعيها التعليمية ونجاحاتها.
