ارتفعت الأسهم الأوروبية في التعاملات المبكرة، الاثنين، لكن التداولات ظلت ضمن نطاق محدود إذ أضعفت ضبابية تكتنف مسار أسعار الفائدة من أثر مكاسب الأسهم المرتبطة بالسلع الأولية.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.1 في المئة، ليحوم دون مستويات قياسية مرتفعة سجلها الأسبوع الماضي.
وارتفعت أسهم شركات التعدين والنفط والغاز 0.8 في المئة و0.7 في المئة على الترتيب، لتقود مكاسب القطاعات مع ارتفاع أسعار النحاس إلى مستويات قياسية بفضل إجراءات دعم العقارات في الصين وبيانات صناعية أفضل من المتوقع.
كما بلغت أسعار الذهب ذروة جديدة وصعدت كذلك أسعار النفط الخام وسط حالة من الغموض السياسي في دول كبرى منتجة للنفط منها إيران والسعودية.
وفي مقابل التأثير الإيجابي لارتفاع أسعار السلع الأولية على الأسهم، ارتفعت عوائد السندات السيادية في منطقة اليورو بعد أن حذر مسؤولون من البنك المركزي الأوروبي ومجلس الاحتياطي الاتحادي من أن مسار خفض أسعار الفائدة لا يزال غير مؤكد.
«رويترز»
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.1 في المئة، ليحوم دون مستويات قياسية مرتفعة سجلها الأسبوع الماضي.
وارتفعت أسهم شركات التعدين والنفط والغاز 0.8 في المئة و0.7 في المئة على الترتيب، لتقود مكاسب القطاعات مع ارتفاع أسعار النحاس إلى مستويات قياسية بفضل إجراءات دعم العقارات في الصين وبيانات صناعية أفضل من المتوقع.
كما بلغت أسعار الذهب ذروة جديدة وصعدت كذلك أسعار النفط الخام وسط حالة من الغموض السياسي في دول كبرى منتجة للنفط منها إيران والسعودية.
وفي مقابل التأثير الإيجابي لارتفاع أسعار السلع الأولية على الأسهم، ارتفعت عوائد السندات السيادية في منطقة اليورو بعد أن حذر مسؤولون من البنك المركزي الأوروبي ومجلس الاحتياطي الاتحادي من أن مسار خفض أسعار الفائدة لا يزال غير مؤكد.
«رويترز»