يتوقع الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا»، أن ينمو السفر الدولي بأكبر وتيرة له هذا العام، عند 9.7%، تتخلله وفورات هائلة في آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية، مع نحو 10.5 مليون طائرة ممتلئة تقريباً في السماء، مثلما كانت الحال قبل جائحة كورونا، وذلك وفقاً لبيانات جمعتها «بلومبيرغ».
وبخصوص ذلك، أشادت الوكالة بمراكز الرحلات الطويلة الرئيسية التي تربط قارة آسيا بالعالم، وفي مقدمتها مطار دبي الدولي، الذي حقق أعلى ربع سنوي له على الإطلاق من حيث أعداد الركاب في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، مع 23 مليون مسافر، وتوقعات بـ 91 مليوناً في 2024. وهو رقم قياسي جديد يأتي تأكيداً على مكانة مطار دبي الدولي كمركز عالمي رائد للطيران، ودوره المحوري في دفع عجلة النمو الاقتصادي لإمارة دبي وتعزيز مكانتها بوصفها وجهة سياحية عالمية.
وقال يوجين ليندل، رئيس المنتجات المكررة في شركة الاستشارات الصناعية FGE: «لقد عاد البشر للسفر أكثر من جديد، نحن نتخلص من سنوات الوباء».
وفي سنغافورة، وهي نقطة وصل مهمة أخرى بين آسيا والغرب، تجاوزت أعداد الركاب في مطار شانغي خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري مستويات عام 2019، مع 16.5 مليون مسافر.
في غضون ذلك، ساهمت المسارات الأقصر أيضاً في تعزيز الانتعاش الحاصل، وفقاً لسيمون وارن، المحلل في مجموعة «فيتول»، لتجارة الطاقة والسلع، والذي يتوقع أن ينمو الطلب على وقود الطائرات بمقدار 650 ألف برميل يومياً هذا العام.
وقال: «عاد الطلب العالمي على وقود الطائرات الآن إلى مستويات ما قبل كوفيد، لأول مرة منذ عام 2020. وكان التعافي بقيادة قطاع الرحلات القصيرة في الغالب، كما تعد الطائرات النفاثة محركاً أساسياً لنمو الطلب الإجمالي على الوقود».
وبهذا الصدد، تتوقع «إياتا» أن تستهلك صناعة الطيران العالمية 99 مليار غالون من الوقود هذا العام، بزيادة 3% عن عام 2019.
وبخصوص ذلك، أشادت الوكالة بمراكز الرحلات الطويلة الرئيسية التي تربط قارة آسيا بالعالم، وفي مقدمتها مطار دبي الدولي، الذي حقق أعلى ربع سنوي له على الإطلاق من حيث أعداد الركاب في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، مع 23 مليون مسافر، وتوقعات بـ 91 مليوناً في 2024. وهو رقم قياسي جديد يأتي تأكيداً على مكانة مطار دبي الدولي كمركز عالمي رائد للطيران، ودوره المحوري في دفع عجلة النمو الاقتصادي لإمارة دبي وتعزيز مكانتها بوصفها وجهة سياحية عالمية.
وقال يوجين ليندل، رئيس المنتجات المكررة في شركة الاستشارات الصناعية FGE: «لقد عاد البشر للسفر أكثر من جديد، نحن نتخلص من سنوات الوباء».
وفي سنغافورة، وهي نقطة وصل مهمة أخرى بين آسيا والغرب، تجاوزت أعداد الركاب في مطار شانغي خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري مستويات عام 2019، مع 16.5 مليون مسافر.
في غضون ذلك، ساهمت المسارات الأقصر أيضاً في تعزيز الانتعاش الحاصل، وفقاً لسيمون وارن، المحلل في مجموعة «فيتول»، لتجارة الطاقة والسلع، والذي يتوقع أن ينمو الطلب على وقود الطائرات بمقدار 650 ألف برميل يومياً هذا العام.
وقال: «عاد الطلب العالمي على وقود الطائرات الآن إلى مستويات ما قبل كوفيد، لأول مرة منذ عام 2020. وكان التعافي بقيادة قطاع الرحلات القصيرة في الغالب، كما تعد الطائرات النفاثة محركاً أساسياً لنمو الطلب الإجمالي على الوقود».
وبهذا الصدد، تتوقع «إياتا» أن تستهلك صناعة الطيران العالمية 99 مليار غالون من الوقود هذا العام، بزيادة 3% عن عام 2019.
