القدس ـ (رويترز)
أكد الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء، أنه قتل طالب عبدالله القيادي الكبير في جماعة حزب الله، إضافة إلى ثلاثة مقاتلين آخرين من الجماعة في غارة على مركز للقيادة والتحكم في جنوب شرق لبنان.
كما قال الجيش الإسرائيلي إن طائراته قصفت عدداً من مواقع الإطلاق في جنوب لبنان اليوم الأربعاء، بعد إطلاق قذائف باتجاه شمال إسرائيل.
وأضافت أن الطائرات قصفت منصة إطلاق في منطقة حانين، في حين أصاب هجوم منفصل أربعة مواقع للبنية التحتية في منطقة ياطر.
ورداً على مقتل عبدالله، أطلق حزب الله عشرات الصواريخ باتجاه شمال إسرائيل في تصعيد كبير للصراع الذي شهد تبادلاً شبه يومي لإطلاق النار بينهما منذ بدء الحرب في غزة في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
واستهدفت ضربة إسرائيلية ليل الثلاثاء منزلاً في قرية جويا جنوب لبنان، لقي 4 عناصر من حزب الله مصرعهم. ومن بين القتلى القيادي طالب عبد الله الذي نعاه حزب الله ليلاً.
ولقب القيادي البالغ 55 عاماً بـ «أبو طالب»، وكان يتولى قيادة «وحدة النصر» في الحزب، المسؤولة عن عملياته في المنطقة الوسطى من الشريط الحدودي الجنوبي مع إسرائيل وحتى نهر الليطاني، حسب تقارير إعلامية.
واعتبر هذا القيادي الأبرز الذي يقتل منذ بداية التصعيد بين حزب الله وإسرائيل قبل أكثر من ثمانية أشهر.
أكد الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء، أنه قتل طالب عبدالله القيادي الكبير في جماعة حزب الله، إضافة إلى ثلاثة مقاتلين آخرين من الجماعة في غارة على مركز للقيادة والتحكم في جنوب شرق لبنان.
كما قال الجيش الإسرائيلي إن طائراته قصفت عدداً من مواقع الإطلاق في جنوب لبنان اليوم الأربعاء، بعد إطلاق قذائف باتجاه شمال إسرائيل.
وأضافت أن الطائرات قصفت منصة إطلاق في منطقة حانين، في حين أصاب هجوم منفصل أربعة مواقع للبنية التحتية في منطقة ياطر.
ورداً على مقتل عبدالله، أطلق حزب الله عشرات الصواريخ باتجاه شمال إسرائيل في تصعيد كبير للصراع الذي شهد تبادلاً شبه يومي لإطلاق النار بينهما منذ بدء الحرب في غزة في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
واستهدفت ضربة إسرائيلية ليل الثلاثاء منزلاً في قرية جويا جنوب لبنان، لقي 4 عناصر من حزب الله مصرعهم. ومن بين القتلى القيادي طالب عبد الله الذي نعاه حزب الله ليلاً.
ولقب القيادي البالغ 55 عاماً بـ «أبو طالب»، وكان يتولى قيادة «وحدة النصر» في الحزب، المسؤولة عن عملياته في المنطقة الوسطى من الشريط الحدودي الجنوبي مع إسرائيل وحتى نهر الليطاني، حسب تقارير إعلامية.
واعتبر هذا القيادي الأبرز الذي يقتل منذ بداية التصعيد بين حزب الله وإسرائيل قبل أكثر من ثمانية أشهر.