أبوظبي: عبد الرحمن سعيد
طور فريق بحثي من قسم هندسة الاتصالات بجامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، في أبوظبي ، نظاماً جديداً لترقية شبكات الاتصالات اللاسلكية بالأنظمة مزدوجة الاتجاه، ومحسَّناً بالأسطح الذكية القابلة لإعادة التشكيل، لتحقيق الكفاءة القصوى في أنظمة الاتصالات، حيث تشهد الاتصالات اللاسلكية الأسرع والأشد كفاءة زيادة في الطلب.
وأوضح الفريق أنه مع ظهور التطبيقات ذات البيانات الكثيفة، باتت أنظمة الاتصالات التقليدية ذات الاتجاهات الأُحادية، والتي إما تبث، وإما تستقبل الإشارات فقط، ولكنها لا تؤدي الوظفيتين في وقتٍ واحد، غير قادرة على تلبية هذا الطلب المتزايد، إذ بلغت طاقتها القصوى، ولاجتياز مرحلة عنق الزجاجة هذه، تتواصل البحوث بغرض التوصل إلى تكنولوجيات مبتكرة لترقية شبكات الاتصالات اللاسلكية، بما في ذلك الاتصالات مزدوجة الاتجاه.
وذكروا أن الاتصالات مزدوجة الاتجاه، تُعَد بمثابة قفزة هائلة للانتقال من الأنظمة أُحادية الاتجاه، بإتاحة بث الإشارات واستقبالها على نحوٍ متزامن، عبر النطاق الترددي نفسه، ويؤدي هذا نظريّاً، إلى مضاعفة الكفاءة الطيفية.
طور فريق بحثي من قسم هندسة الاتصالات بجامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، في أبوظبي ، نظاماً جديداً لترقية شبكات الاتصالات اللاسلكية بالأنظمة مزدوجة الاتجاه، ومحسَّناً بالأسطح الذكية القابلة لإعادة التشكيل، لتحقيق الكفاءة القصوى في أنظمة الاتصالات، حيث تشهد الاتصالات اللاسلكية الأسرع والأشد كفاءة زيادة في الطلب.
وأوضح الفريق أنه مع ظهور التطبيقات ذات البيانات الكثيفة، باتت أنظمة الاتصالات التقليدية ذات الاتجاهات الأُحادية، والتي إما تبث، وإما تستقبل الإشارات فقط، ولكنها لا تؤدي الوظفيتين في وقتٍ واحد، غير قادرة على تلبية هذا الطلب المتزايد، إذ بلغت طاقتها القصوى، ولاجتياز مرحلة عنق الزجاجة هذه، تتواصل البحوث بغرض التوصل إلى تكنولوجيات مبتكرة لترقية شبكات الاتصالات اللاسلكية، بما في ذلك الاتصالات مزدوجة الاتجاه.
وذكروا أن الاتصالات مزدوجة الاتجاه، تُعَد بمثابة قفزة هائلة للانتقال من الأنظمة أُحادية الاتجاه، بإتاحة بث الإشارات واستقبالها على نحوٍ متزامن، عبر النطاق الترددي نفسه، ويؤدي هذا نظريّاً، إلى مضاعفة الكفاءة الطيفية.
