إعداد: محمد عزالدين
ابتكر باحثون أمريكيون من جامعة ولاية كارولينا الشمالية، مادة زجاجية هلامية صلبة، قابلة للتمدد 5 مرات، أكثر من طولها الأصلي، لاحتواء تركيبتها على 50% من السوائل، وتجمع بين خصائص العدسات اللاصقة، ونوافذ الطائرات.
وقال مايكل ديكي، الأستاذ في الجامعة، والباحث الرئيس للدراسة: «إن صنع المواد الهلامية الزجاجية، هو عملية بسيطة، تتم من خلال معالجتها في أي نوع قوالب، أو عن طريق الطباعة ثلاثية الأبعاد».
وأضاف: «عادة ما ينظر إلى المواد الهلامية والبوليمرات الزجاجية على أنها مختلفة، ولكن المواد الهلامية، مثل العدسات اللاصقة، مرنة وتحتوي على الكثير من السوائل، في حين زجاجات المياه، ونوافذ الطائرات مصنوعة من بوليمرات زجاجية صلبة وهشة».
واستطرد: «تجمع المواد الهلامية الزجاجية بين المرونة، والصلابة، فهي مادة قوية وصلبة بشكل لا يصدق، وفي الوقت ذاته، يمكنها التمدد إلى خمسة أضعاف طولها الأصلي من دون أن تنكسر، إضافة إلى ذلك، يمكن تسخينها مرة أخرى لتعود إلى شكلها الأصلي، لأن سطحها شديد الالتصاق».
ابتكر باحثون أمريكيون من جامعة ولاية كارولينا الشمالية، مادة زجاجية هلامية صلبة، قابلة للتمدد 5 مرات، أكثر من طولها الأصلي، لاحتواء تركيبتها على 50% من السوائل، وتجمع بين خصائص العدسات اللاصقة، ونوافذ الطائرات.
وقال مايكل ديكي، الأستاذ في الجامعة، والباحث الرئيس للدراسة: «إن صنع المواد الهلامية الزجاجية، هو عملية بسيطة، تتم من خلال معالجتها في أي نوع قوالب، أو عن طريق الطباعة ثلاثية الأبعاد».
وأضاف: «عادة ما ينظر إلى المواد الهلامية والبوليمرات الزجاجية على أنها مختلفة، ولكن المواد الهلامية، مثل العدسات اللاصقة، مرنة وتحتوي على الكثير من السوائل، في حين زجاجات المياه، ونوافذ الطائرات مصنوعة من بوليمرات زجاجية صلبة وهشة».
واستطرد: «تجمع المواد الهلامية الزجاجية بين المرونة، والصلابة، فهي مادة قوية وصلبة بشكل لا يصدق، وفي الوقت ذاته، يمكنها التمدد إلى خمسة أضعاف طولها الأصلي من دون أن تنكسر، إضافة إلى ذلك، يمكن تسخينها مرة أخرى لتعود إلى شكلها الأصلي، لأن سطحها شديد الالتصاق».
