دبي: «الخليج»
قال علي خالبي، رئيس أسواق رأس المال في المجموعة المالية «هيرميس»: إن وحدته ظلت مشغولة للغاية فيما يتعلق بالترويج بترتيب خطط النصف الثاني من الطروحات، والذي يرى بأنه نشط للغاية، وأن مشهد الطلب ما زال سليماً؛ والسبب الأساسي هو أن الاقتصاد الكلي لا يزال بنّاءً للغاية.
وقال: إن الاكتتابات العامة الأولية في الإمارات ستستمر وسيكون معظمها بقيادة القطاع الخاص، باستثناء صفقة مدعومة من الحكومة؛ واحدة من دبي وأخرى من أبوظبي. ويتوقع أن تعمل مؤسسته المالية على 5 طروحات في السعودية بنهاية 2024، واثنتين في سلطنة عُمان.
ويرى بأنه من المرجح أن يجري طرح شركات التجارة الإلكترونية وخدمات تكنولوجيا المعلومات والرعاية الصحية والتمويل الاستهلاكي للاكتتاب العام في جميع أنحاء المنطقة، دون أن يسمي شركات بعينها.
وأضاف أنه من المرجح أن تتراوح صفقات القطاع الخاص بين 300 مليون و500 مليون دولار، في حين أن الطروحات الحكومية ستكون أكبر.
ويقول خالبي: إن الاكتتابات العامة الأولية في منطقة الخليج، كانت ناجحة غالباً حيث ارتفع متوسط الأسهم الإماراتية والسعودية المدرجة بين عامي 2021 و2024 بنسبة 44% منذ طرحها الأولي.
قال علي خالبي، رئيس أسواق رأس المال في المجموعة المالية «هيرميس»: إن وحدته ظلت مشغولة للغاية فيما يتعلق بالترويج بترتيب خطط النصف الثاني من الطروحات، والذي يرى بأنه نشط للغاية، وأن مشهد الطلب ما زال سليماً؛ والسبب الأساسي هو أن الاقتصاد الكلي لا يزال بنّاءً للغاية.
وقال: إن الاكتتابات العامة الأولية في الإمارات ستستمر وسيكون معظمها بقيادة القطاع الخاص، باستثناء صفقة مدعومة من الحكومة؛ واحدة من دبي وأخرى من أبوظبي. ويتوقع أن تعمل مؤسسته المالية على 5 طروحات في السعودية بنهاية 2024، واثنتين في سلطنة عُمان.
ويرى بأنه من المرجح أن يجري طرح شركات التجارة الإلكترونية وخدمات تكنولوجيا المعلومات والرعاية الصحية والتمويل الاستهلاكي للاكتتاب العام في جميع أنحاء المنطقة، دون أن يسمي شركات بعينها.
وأضاف أنه من المرجح أن تتراوح صفقات القطاع الخاص بين 300 مليون و500 مليون دولار، في حين أن الطروحات الحكومية ستكون أكبر.
ويقول خالبي: إن الاكتتابات العامة الأولية في منطقة الخليج، كانت ناجحة غالباً حيث ارتفع متوسط الأسهم الإماراتية والسعودية المدرجة بين عامي 2021 و2024 بنسبة 44% منذ طرحها الأولي.
