أعلنت تعاونية الشارقة، إطلاق برنامجها الصيفي «رواد» الذي يشمل مجموعة من المبادرات والفعاليات التي تستهدف الأطفال واليافعين، للمرة الثالثة على التوالي.
وأفاد فيصل خالد النابودة، مدير إدارة التسويق والعلاقات العامة في تعاونية الشارقة، بأن إطلاق برنامج رواد التعاونية الصغار يستهدف أبناء المساهمين والموظفين للفئة العمرية من 10-17 سنة، حيث انطلق بداية شهر يوليو ويستمر حتى منتصف أغسطس المقبل، بمشاركة 130 متدرباً، وبلغ عدد المشاركين الإجمالي منذ انطلاق البرنامج عام 2022 نحو 270 متدرباً، حصل جميعهم على مكافآت مالية وشهادات تقدير تشجيعاً لهم.
وأوضح هلال المحرم، مدير إدارة الشؤون الإدارية والموارد البشرية، أن التعاونية تحرص على إشراك الأطفال واليافعين من أبناء المساهمين والموظفين، مستهدفة تدريبهم على الوظائف التي تتم في منطقة البيع في فروع التعاونية، والمخازن الرئيسية ومستودع التجارة الإلكترونية، وما ينطوي عن ذلك من مراجعة الأسعار، وصلاحية السلع و المنتجات، وصف البضائع وترتيبها، وإرشاد الزبائن ومساعدتهم عند الطلب، وتعبئة المنتجات في الأكياس للزبائن.
ويوفر البرنامج الصيفي «رواد التعاونية الصغار»، برنامجاً تدريبياً صيفياً في مختلف الفروع لأبناء المساهمين، يتم تقسيمهم على الفروع للقيام بمهام وظيفية، بهدف تحقيق نوع من الاستقلالية وتحمّل المسؤولية لدى الفئات المستهدفة.
وأفاد فيصل خالد النابودة، مدير إدارة التسويق والعلاقات العامة في تعاونية الشارقة، بأن إطلاق برنامج رواد التعاونية الصغار يستهدف أبناء المساهمين والموظفين للفئة العمرية من 10-17 سنة، حيث انطلق بداية شهر يوليو ويستمر حتى منتصف أغسطس المقبل، بمشاركة 130 متدرباً، وبلغ عدد المشاركين الإجمالي منذ انطلاق البرنامج عام 2022 نحو 270 متدرباً، حصل جميعهم على مكافآت مالية وشهادات تقدير تشجيعاً لهم.
وأوضح هلال المحرم، مدير إدارة الشؤون الإدارية والموارد البشرية، أن التعاونية تحرص على إشراك الأطفال واليافعين من أبناء المساهمين والموظفين، مستهدفة تدريبهم على الوظائف التي تتم في منطقة البيع في فروع التعاونية، والمخازن الرئيسية ومستودع التجارة الإلكترونية، وما ينطوي عن ذلك من مراجعة الأسعار، وصلاحية السلع و المنتجات، وصف البضائع وترتيبها، وإرشاد الزبائن ومساعدتهم عند الطلب، وتعبئة المنتجات في الأكياس للزبائن.
ويوفر البرنامج الصيفي «رواد التعاونية الصغار»، برنامجاً تدريبياً صيفياً في مختلف الفروع لأبناء المساهمين، يتم تقسيمهم على الفروع للقيام بمهام وظيفية، بهدف تحقيق نوع من الاستقلالية وتحمّل المسؤولية لدى الفئات المستهدفة.
