أكدت دراسة جديدة من جامعة نانجينغ نورمال الصينية، أن الأقمار الصناعية المحمولة تساعد في مراقبة الغابات بدقة كبيرة، ويتطلب تقييم صحة الغابات قياسات دقيقة، ولكن الأساليب الحالية ليست عملية دائماً بالنسبة للمناطق الكبيرة وأنواع الغابات المختلفة.
وتلعب الغابات دوراً حاسماً يتجاوز كونها ملاذاً سلمياً، وهي تعمل كمصارف للكربون، وتنظم المياه، وتوفر الموائل، وتدعم مجموعة متنوعة من الأنواع الأرضية.
والتقنية الجديدة «Lidar»، المعروفة أيضاً باسم «LiDAR»، طريقة متطورة للاستشعار عن بعد تلتقط معلومات مفصلة ثلاثية الأبعاد حول سطح الأرض ومن خلال استخدام الأقمار الصناعية أو الطائرات التي تحلق على ارتفاعات عالية، يسمح الاستشعار عن بعد بإجراء مسح ومراقبة شاملين للخصائص الفيزيائية للأرض.
وتلعب الغابات دوراً حاسماً يتجاوز كونها ملاذاً سلمياً، وهي تعمل كمصارف للكربون، وتنظم المياه، وتوفر الموائل، وتدعم مجموعة متنوعة من الأنواع الأرضية.
والتقنية الجديدة «Lidar»، المعروفة أيضاً باسم «LiDAR»، طريقة متطورة للاستشعار عن بعد تلتقط معلومات مفصلة ثلاثية الأبعاد حول سطح الأرض ومن خلال استخدام الأقمار الصناعية أو الطائرات التي تحلق على ارتفاعات عالية، يسمح الاستشعار عن بعد بإجراء مسح ومراقبة شاملين للخصائص الفيزيائية للأرض.
