أظهر استطلاع جديد للرأي أجراه موقع Axios/Generation Lab أن كامالا هاريس تتمتع بشعبية أكبر بين الناخبين الشباب في أمريكا مقارنة بالرئيس جو بايدن وكذلك الرئيس السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب.
وقال «أكسيوس»، إنه بالنسبة للمرشحة الديمقراطية المحتملة هاريس ومنافسها الجمهوري ترامب فقد انقسم الناخبون الشباب المشاركون في الاستطلاع بنسبة تأييد 60% لهاريس و40% لترامب، بفارق 20 نقطة.
ويشير التقرير إلى أن أهمية الاستطلاع تعود إلى أن محاولة ترامب للتغلب على سيطرة الديمقراطيين المستمرة منذ عقود على أصوات الشباب، قد توقفها هاريس وتعيد توسيع الفجوة مرة أخرى، بعد انسحاب بايدن.
ويؤكد الموقع أن الاستطلاع أُجري بعد تنحي بايدن، إذ كشف أن 45% من الشباب لديهم رأي إيجابي للغاية تجاه هاريس، فيما قال 33% الشيء نفسه بالنسبة لبايدن، إلى جانب 34% لترامب.
وكان ما أطلق عليه «جيل الألفية» عاملاً أساسيًا في فوز بايدن عام 2020، حيث خرجوا بأعداد كبيرة وفضلوه بـ 20 نقطة، وفقًا لتحليل مركز بيو للأبحاث. ومن المتوقع ان يشكل جيل الشباب عنصرًا أساسيًا في طريق هاريس إلى الرئاسة أيضًا.
وتم إجراء هذا الاستطلاع في الفترة من 22 إلى 24 يوليو الجاري على عينة تمثيلية مكونة من 804 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عامًا على مستوى الولايات المتحدة، مع احتمال وجود هامش الخطأ ± 3.5 نقطة مئوية.
وقال «أكسيوس»، إنه بالنسبة للمرشحة الديمقراطية المحتملة هاريس ومنافسها الجمهوري ترامب فقد انقسم الناخبون الشباب المشاركون في الاستطلاع بنسبة تأييد 60% لهاريس و40% لترامب، بفارق 20 نقطة.
ويشير التقرير إلى أن أهمية الاستطلاع تعود إلى أن محاولة ترامب للتغلب على سيطرة الديمقراطيين المستمرة منذ عقود على أصوات الشباب، قد توقفها هاريس وتعيد توسيع الفجوة مرة أخرى، بعد انسحاب بايدن.
ويؤكد الموقع أن الاستطلاع أُجري بعد تنحي بايدن، إذ كشف أن 45% من الشباب لديهم رأي إيجابي للغاية تجاه هاريس، فيما قال 33% الشيء نفسه بالنسبة لبايدن، إلى جانب 34% لترامب.
وكان ما أطلق عليه «جيل الألفية» عاملاً أساسيًا في فوز بايدن عام 2020، حيث خرجوا بأعداد كبيرة وفضلوه بـ 20 نقطة، وفقًا لتحليل مركز بيو للأبحاث. ومن المتوقع ان يشكل جيل الشباب عنصرًا أساسيًا في طريق هاريس إلى الرئاسة أيضًا.
وتم إجراء هذا الاستطلاع في الفترة من 22 إلى 24 يوليو الجاري على عينة تمثيلية مكونة من 804 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عامًا على مستوى الولايات المتحدة، مع احتمال وجود هامش الخطأ ± 3.5 نقطة مئوية.
