تعافى المؤشر «نيكاي» الياباني عند الإغلاق الاثنين، من أدنى مستوى في ثلاثة أشهر الذي سجله في الجلسة السابقة، وذلك بدعم من تحسن معنويات المستثمرين بعد إغلاق وول ستريت على ارتفاع نهاية الأسبوع الماضي.
وأغلق «نيكاي» على ارتفاع 2.13 في المئة عند 38468.63 نقطة وسط مكاسب واسعة النطاق.
كما صعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 2.23 في المئة إلى 2759.67 نقطة.
وشهد الاثنين، أول يوم مكاسب في تسع جلسات. وسجل المؤشر أدنى مستوياته منذ أواخر إبريل/ نيسان الأسبوع الماضي وسط ارتفاع الين وتراجع أسهم الشركات التكنولوجية الأمريكية.
وأغلقت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت على ارتفاع يوم الجمعة في ظل مسارعة المستثمرين إلى العودة إلى الشركات الكبرى في مجال التكنولوجيا التي كانت قد أثارت موجات بيع واسعة النطاق في وقت سابق من الأسبوع، وعززت بيانات التضخم الأمريكية التفاؤل حيال بدء مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) خفض سعر الفائدة قريباً.
عامل إيجابي
وقال ماساهيرو إيتشيكاوا، كبير استراتيجيي السوق في «سوميتومو ميتسوي دي إس» لإدارة الأصول «توقف تراجع أسهم التكنولوجيا الأمريكية أخيراً، لذا يبدو أن هذا يسهم كعامل إيجابي» بالنسبة للأسهم اليابانية.
وارتفعت جميع أسهم المؤشر «نيكاي» وعددها 225 باستثناء 11 سهماً، كما ارتفعت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى ما أعطى المؤشر دفعة قوية.
وصعد سهما طوكيو إلكترون وأدفانتست المرتبطين بالرقائق 3.7 في المئة و4.1 في المئة على الترتيب.
وزاد سهم مجموعة سوفت بنك، التي تستثمر في الشركات الناشئة التي تركز على الذكاء الاصطناعي، 2.3 في المئة.
وسجلت جميع مؤشرات القطاعات وعددها 33 في بورصة طوكيو مكاسب.
يأتي الارتفاع قبيل اجتماعي السياسة لـ«بنك اليابان» و«المركزي الأمريكي» يومي 30 و31 يوليو/ تموز. وقفز سهم شين-إيتسو للكيماويات 8.6 في المئة بعد أن تجاوزت الشركة المصنعة لرقائق السيليكون توقعات الأرباح التشغيلية للفترة من إبريل إلى يونيو/ حزيران.
وهوى سهم إيساي بنحو 13 في المئة بعد أن رفضت الهيئة التنظيمية في الاتحاد الأوروبي عقار (ليكيمبي) الذي تنتجه الشركة لعلاج مرض ألزهايمر المبكر. (رويترز)
وأغلق «نيكاي» على ارتفاع 2.13 في المئة عند 38468.63 نقطة وسط مكاسب واسعة النطاق.
كما صعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 2.23 في المئة إلى 2759.67 نقطة.
وشهد الاثنين، أول يوم مكاسب في تسع جلسات. وسجل المؤشر أدنى مستوياته منذ أواخر إبريل/ نيسان الأسبوع الماضي وسط ارتفاع الين وتراجع أسهم الشركات التكنولوجية الأمريكية.
وأغلقت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت على ارتفاع يوم الجمعة في ظل مسارعة المستثمرين إلى العودة إلى الشركات الكبرى في مجال التكنولوجيا التي كانت قد أثارت موجات بيع واسعة النطاق في وقت سابق من الأسبوع، وعززت بيانات التضخم الأمريكية التفاؤل حيال بدء مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) خفض سعر الفائدة قريباً.
عامل إيجابي
وقال ماساهيرو إيتشيكاوا، كبير استراتيجيي السوق في «سوميتومو ميتسوي دي إس» لإدارة الأصول «توقف تراجع أسهم التكنولوجيا الأمريكية أخيراً، لذا يبدو أن هذا يسهم كعامل إيجابي» بالنسبة للأسهم اليابانية.
وارتفعت جميع أسهم المؤشر «نيكاي» وعددها 225 باستثناء 11 سهماً، كما ارتفعت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى ما أعطى المؤشر دفعة قوية.
وصعد سهما طوكيو إلكترون وأدفانتست المرتبطين بالرقائق 3.7 في المئة و4.1 في المئة على الترتيب.
وزاد سهم مجموعة سوفت بنك، التي تستثمر في الشركات الناشئة التي تركز على الذكاء الاصطناعي، 2.3 في المئة.
وسجلت جميع مؤشرات القطاعات وعددها 33 في بورصة طوكيو مكاسب.
يأتي الارتفاع قبيل اجتماعي السياسة لـ«بنك اليابان» و«المركزي الأمريكي» يومي 30 و31 يوليو/ تموز. وقفز سهم شين-إيتسو للكيماويات 8.6 في المئة بعد أن تجاوزت الشركة المصنعة لرقائق السيليكون توقعات الأرباح التشغيلية للفترة من إبريل إلى يونيو/ حزيران.
وهوى سهم إيساي بنحو 13 في المئة بعد أن رفضت الهيئة التنظيمية في الاتحاد الأوروبي عقار (ليكيمبي) الذي تنتجه الشركة لعلاج مرض ألزهايمر المبكر. (رويترز)
