الخليج- وكالات
تبادلت إسرائيل و«حزب الله» الغارات الجوية وإطلاق الصواريخ، الثلاثاء، بعد أن توعد بنيامين نتنياهو برد قاسٍ على مقتل فتية في الجولان في ضربة نسبت للحزب، وهو ما جدد المخاوف من اشتعال المنطقة فيما تستمر الحرب بحصد ضحاياها في غزة.
ونسبت إسرائيل القصف الذي استهدف بلدة مجدل شمس السبت وتسبب في مقتل 12 فتى وفتاة لـ«حزب الله» الذي نفى ذلك. ومع توعد إسرائيل برد قوي، أحيا الهجوم المخاوف من اتساع رقعة الحرب في قطاع غزة إلى لبنان، وحتى من امتداد النزاع إلى المنطقة.
تبادلت إسرائيل و«حزب الله» الغارات الجوية وإطلاق الصواريخ، الثلاثاء، بعد أن توعد بنيامين نتنياهو برد قاسٍ على مقتل فتية في الجولان في ضربة نسبت للحزب، وهو ما جدد المخاوف من اشتعال المنطقة فيما تستمر الحرب بحصد ضحاياها في غزة.
- قتلى وإصابات
ونسبت إسرائيل القصف الذي استهدف بلدة مجدل شمس السبت وتسبب في مقتل 12 فتى وفتاة لـ«حزب الله» الذي نفى ذلك. ومع توعد إسرائيل برد قوي، أحيا الهجوم المخاوف من اتساع رقعة الحرب في قطاع غزة إلى لبنان، وحتى من امتداد النزاع إلى المنطقة.
- تحريم الانتقام
- تعليق الطيران
- قلق شديد
- جهود لمنع التصعيد