مبارك الرصاصي
*انطلقت صافرة التحديات والتطلعات، في المسابقات والمنافسات الكروية للموسم الجديد، والسعي للحصول على الألقاب الآسيوية والإقليمية قبل المحلية للتتويج بها، بداية مع انطلاقة مباريات مرحلة الذهاب، في المسابقة القارية لدور الثمانية، لدوري أبطال آسيا لممثلي الإمارات، والعميد أجاد في الجولة الأولى على أرض الجيش وجاء بالنصر، والزعيم الذي عودنا على تجاوز الضغوطات، نتطلع لأن يكون الفوز حليفه في الموعد القادم، بعد أن سَقَط في فخ التعادل السلبي أمام ضيفه لوكوموتيف الأوزبكي، وفي انتظار مباراة الإياب، واستحضار روح الانتصار والتتويج بلقب هذه البطولة في 2003م.
*وستكون المهمة الأبرز والتحدي الأصعب، لمنتخبنا الوطني الذي سيخوض غمار معركة التصفيات الشرسة القارية، في الأيام القليلة المقبلة، للمجموعة الثانية مع أقوى أقوياء القارة، لتحقيق حلم الوطن وتطلعات شعب، بتكرار التأهل والمشاركة في نهائيات كأس العالم للمرة الثانية، الحلم الذي يراود الكثيرين ويختبر قدرتنا على الوصول وتحقيقه، في ظل جيل واعد أثبت حضوره خليجياً وآسيوياً، واستقرار جهازيه الإداري والفني الطموحين، وبعد كل التضحيات من الأندية لعيون أبناء مهدي، وجمهور وفيّ زرعنا فيه الأمل بقدرة «الأبيض»، وبأننا نعم نستطيع تكرار ذلك.
} وتأتي التحضيرات والاستعدادات المكثفة، التي قامت بها الأندية المحلية في المعسكرات التحضيرية، وإبرام تلك الصفقات التي تعتبر جيدة ونوعية، سواء على مستوى المحليين أو الأجانب، في سبيل التعويض أو تحسين المراكز لبعض الفرق عن الموسم الماضي، وبعد أن قامت بعض الفرق بتغيير أثوابها أو جزء منها من حيث المدربين أو اللاعبين، في سبيل أن يكون هذا المعسكر، فرصة لإعداد وصناعة فريق قوي قادر ومنسجم ما بين عناصره، وإعلان جاهزيتها لخوض تحدي المسابقة المحلية الأولى، لبطولة كأس الخليج العربي.
*والعد التنازلي يأتي كذلك، لاتحاد كرة القدم الذي تم اختياره، للدورة الجديدة الممتدة من 2016 حتى 2020، وتحقيق الأهداف التي وضعها وأعلن عنها، بتطلعات ورغبات أصوات أعضاء الجمعية العمومية، بالعمل على إدارة المسابقات الكروية، والخروج بها بأقل الأضرار الممكنة، في سبيل تصحيح العديد من المسارات والاتجاهات، بالبحث عن أفضل السبل والحلول، وتبني الأفكار الخلاقة والتطويرية، التي من شأنها أن ترتقي برياضتنا إلى أعلى المستويات في كافة المجالات، والتمعن في قراءة ودراسة الواقع ومكامن الخلل، وتحويل ذلك إلى أعمال ديناميكية في خريطة وبوصلة التخطيط الرياضي، الذي سيقودنا إلى بوابة التقدم والتطور الرياضي.
*انطلقت صافرة التحديات والتطلعات، في المسابقات والمنافسات الكروية للموسم الجديد، والسعي للحصول على الألقاب الآسيوية والإقليمية قبل المحلية للتتويج بها، بداية مع انطلاقة مباريات مرحلة الذهاب، في المسابقة القارية لدور الثمانية، لدوري أبطال آسيا لممثلي الإمارات، والعميد أجاد في الجولة الأولى على أرض الجيش وجاء بالنصر، والزعيم الذي عودنا على تجاوز الضغوطات، نتطلع لأن يكون الفوز حليفه في الموعد القادم، بعد أن سَقَط في فخ التعادل السلبي أمام ضيفه لوكوموتيف الأوزبكي، وفي انتظار مباراة الإياب، واستحضار روح الانتصار والتتويج بلقب هذه البطولة في 2003م.
*وستكون المهمة الأبرز والتحدي الأصعب، لمنتخبنا الوطني الذي سيخوض غمار معركة التصفيات الشرسة القارية، في الأيام القليلة المقبلة، للمجموعة الثانية مع أقوى أقوياء القارة، لتحقيق حلم الوطن وتطلعات شعب، بتكرار التأهل والمشاركة في نهائيات كأس العالم للمرة الثانية، الحلم الذي يراود الكثيرين ويختبر قدرتنا على الوصول وتحقيقه، في ظل جيل واعد أثبت حضوره خليجياً وآسيوياً، واستقرار جهازيه الإداري والفني الطموحين، وبعد كل التضحيات من الأندية لعيون أبناء مهدي، وجمهور وفيّ زرعنا فيه الأمل بقدرة «الأبيض»، وبأننا نعم نستطيع تكرار ذلك.
} وتأتي التحضيرات والاستعدادات المكثفة، التي قامت بها الأندية المحلية في المعسكرات التحضيرية، وإبرام تلك الصفقات التي تعتبر جيدة ونوعية، سواء على مستوى المحليين أو الأجانب، في سبيل التعويض أو تحسين المراكز لبعض الفرق عن الموسم الماضي، وبعد أن قامت بعض الفرق بتغيير أثوابها أو جزء منها من حيث المدربين أو اللاعبين، في سبيل أن يكون هذا المعسكر، فرصة لإعداد وصناعة فريق قوي قادر ومنسجم ما بين عناصره، وإعلان جاهزيتها لخوض تحدي المسابقة المحلية الأولى، لبطولة كأس الخليج العربي.
*والعد التنازلي يأتي كذلك، لاتحاد كرة القدم الذي تم اختياره، للدورة الجديدة الممتدة من 2016 حتى 2020، وتحقيق الأهداف التي وضعها وأعلن عنها، بتطلعات ورغبات أصوات أعضاء الجمعية العمومية، بالعمل على إدارة المسابقات الكروية، والخروج بها بأقل الأضرار الممكنة، في سبيل تصحيح العديد من المسارات والاتجاهات، بالبحث عن أفضل السبل والحلول، وتبني الأفكار الخلاقة والتطويرية، التي من شأنها أن ترتقي برياضتنا إلى أعلى المستويات في كافة المجالات، والتمعن في قراءة ودراسة الواقع ومكامن الخلل، وتحويل ذلك إلى أعمال ديناميكية في خريطة وبوصلة التخطيط الرياضي، الذي سيقودنا إلى بوابة التقدم والتطور الرياضي.
