رسوم المدارس الخاصة، وما تشكله من عبء على الأهالي لارتفاع معظمها، جعلت الأهالي هذه الأيام يجدون أنفسهم في مواجهة تحدّ جديد يتمثل في تأمين كُلَف الدروس الخصوصية لأبنائهم، من مدرسين يستغلون هذه المرحلة بأسعار بعضها...
فكرة الأوقاف التي يقدمها أصحاب الأيادي البيضاء تعد من أجمل أفعال الخير وأنبلها، التي قد يلجأ إليها محسن؛ لما لها من فعل خير مستدام، لا يتعلق بظرف أو حاجة، بل هو خير متدفق
بانتشار المؤسسات والجمعيات الخيرية المعنية بكل ما يتصل بحاجات الناس، فإن أمر التسول لم يعد له ما يبرره غير أن البعض قد يستسهل الأمر، أمام كرم أهل الإمارات والمقيمين فيها
لا تزال مهنتا التعليم والطب من المهن التي لا تشهد إقبالاً كبيراً من جهة المواطنين، وتحديداً الذكور، لأسباب بات الجميع يعرفها، وإن كان أبرزها ضعف المردود المالي، مقابل
غريب أمر الكثير إن لم يكن معظم مراكز التخفيضات المنتشرة في جميع أنحاء الدولة، فبعد أن اعتاد الناس على أن أسعارها رخيصة وفي متناول الجميع، لا يلحظ الكثير من روّادها أن
الدروس الخصوصية التي أقرت وزارتا «التربية والتعليم» و«الموارد البشرية والتوطين»، نهاية العام الماضي آلية عمل مشتركة لتنظيمها، عبر استحداث «تصريح عمل التدريس الخصوصي»، آتت
حتى الأمل الذي ينشأ في النفس، يمكن أن يُصنع ويُرعى ويُسقى، حتى ينمو ويكبر ويصبح له قاعدة وجذور، فينطلق بشكل حقيقي لا يبقى حبيس قلب صاحبه أو إمكانياته المتواضعة. هذا ما