جمال الدويري

الخليج
رسوم المدارس الخاصة، وما تشكله من عبء على الأهالي لارتفاع معظمها، جعلت الأهالي هذه الأيام يجدون أنفسهم في مواجهة تحدّ جديد يتمثل في تأمين كُلَف الدروس الخصوصية لأبنائهم، من مدرسين يستغلون هذه المرحلة بأسعار بعضها...

المزيد من جمال الدويري

الخليج
شكّل «الكونغرس العالمي للإعلام» الذي أقيم على مدار ثلاثة أيام في العاصمة أبوظبي، برعاية سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة،
الخليج
التسلسل الزمني لجائحة كورونا في دولة الإمارات، يستحق إشادة القاصي والداني، فالطريقة الحازمة والليّنة التي أديرت بها أزمة الوباء منذ اشتعاله وحتى انطفائه، تدل على حنكة
الخليج
رغم أن خبر انعقاد الإحاطة الإعلامية الخاصة ب «كورونا»، شغل بال الناس قبل انعقادها، خوفاً من أي مفاجآت، خاصة بعد الكلام عن ازدياد حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية، مع
الخليج
إما أن تكون المعاملة ذكية بالكامل، أو تقليدية بالكامل.. هذه أسهل قاعدة لخدمة الناس وتأمين معاملاتهم، ومتطلباتهم، أما أن تبدأ المعاملة بشكل تقني، ثم تقف عند حدّ معين ويطلب
الخليج
لا أحد يعرف التقنية التي يصل بها من يسمّون أنفسهم «مشاهير التواصل»، أو نظيراتهم من ال«فاشينيستا» إلى هواتفنا وبيوتنا، ولكن ما إن يدلف أحدنا لمطالعة حساباته من «فيسبوك» أو
الخليج
لو تسلل أحدنا إلى مجموعات المحادثة الخاصة بأمهات الطلاب على «واتس أب»، لعلم ما يدور في الدنيا بأسرها قبل أي شخص آخر. هذه «الجروبات» أُنشئت طبعاً للأمهات اللواتي يدرس