يفرضون علينا الانشغال باليوم التالي في غزة، ودورنا فيه كعرب مختارين بدقة، وعناية. وبالفعل، انشغلنا كما أرادوا لنا أن ننشغل. ينسون، وبعضنا نسي، أن إسرائيل والصهيونية العالمية، ويهود، وأطرافاً آخرين غير العرب، وقضايا...
جميل مطر «عدم اليقين» ربما كانت العبارة الأكثر تداولاً في الكتابات السياسية في المرحلة الراهنة من مراحل تطور البنى والأفكار السياسية. العبارة في حد ذاتها لا تعني الكثير
أراقب بكل الحرص والاهتمام النقاش الدائر في مجتمع الدبلوماسيين، المتقاعدين منهم والعاملين، حول أهمية الاتفاق أو التوافق على ما تغير في سياسات الدول الكبرى وفي توازنات
نقف، العالم والإقليم ومصر، على مقربة من عصر جديد في العلاقات الدولية. أبواب هذا العصر غير مشرعة تماماً، واللاعبون في غالبيتهم متوجّسون سنوات صعبة وعمل شاق وحروب صغرى
«لو لم تتقدم الصين باقتراح عقد مؤتمر لتهدئة التوتر بين إيران والسعودية لتقدمت به دولة من اثنتين: الولايات المتحدة ومصر». سمعت، خلال الأسبوعين الماضيين، العديد من
خلال أيام معدودة وفي أوقات متقاربة خرج من أمريكا إلى عواصم بعينها في الشرق الأوسط وزير خارجيتها ومستشار أمنها القومي ووزير دفاعها ورؤساء أهم أجهزة استخباراتها، خرج أيضاً
أحياناً تتعقد بدائل المستقبل إلى حد يدفع بالمحللين في تحليلاتهم إلى الميل في اتجاه التنظير قليلاً سعياً نحو فهم أفضل أو ممكن. يحدث هذا عندما تتعقد الأمور عند حدود قصوى