ما أكثر ما يُفتّش القراء، وكذلك النقّاد، عن جوانب من السير الذاتية للكتّاب، الروائيين بالذات، في رواياتهم، ويحاولون أن يسقطوا واحدة أو أكثر من شخصيات رواية ما على كاتبها، معزين الأمر إلى وجود تفاصيل في حيوات تلك...
ليست الأغنيات التي عاشت هي وحدها ما تجذبنا. في أحيانٍ كثيرة تجذبنا الحكايات المقترنة بها، والتي تحكي اللحظات التي ولدت فيها تلك الأغنيات وتقدّم لنا المفتاح لولوج عالمها
في كتابه «الرحلة الثامنة» الصادر في بيروت عام 1979، كتب جبرا إبراهيم جبرا يقول: «أغلب الظنّ أنّ ما يكتب اليوم من شعر ونثر يزيد عما كان يُكتب في أي فترة من فترات التاريخ
لم يكن دارجاً في لغتنا العربية استخدام مصطلحات مأخوذة من الثقافة الغربية، لكننا سنعرف أن الأزهري الشيخ رفاعة الطهطاوي مؤلف الكتاب الشهير: «تخليص الإبريز في تلخيص باريز»،
ما أكثر أغاني السيدة فيروز الشهيرة التي أحببناها ونحبّها التي اعتقدنا أنها من ألحان الأخوين رحباني، كون فيروز هي الضلع الثالث في المثلث الرحباني، شعراً ولحناً وغناءً،
ما أكثر ما تنشغل وسائل الإعلام بأمر المُعمّرين، الرجال أو النساء الذين قُدّر لهم أن يعيشوا سنوات طويلة تتجاوز في بعض الحالات المئة عام. ما يسلط الضوء على هؤلاء وفاة أحدهم
هل حدث لكم أن عدتم إلى كتابٍ قرأتموه في مرحلة عمرية سابقة من حياتكم، وأثار، يومها، إعجابكم، ومحمولين بهذا الإعجاب تدفعكم الرغبة لإعادة قراءته، فتُفاجؤون بأن المطالعة