لم يقتصر برنامج «نافس» على توفير الفرص الوظيفية للمواطنين في القطاع الخاص، ودعمهم بامتيازات حصرية تشجعهم للمضي قدماً للمشاركة في خدمة الوطن عبر العمل في مؤسسات القطاع الخاص وشركاته، إنما أدخل أخيراً مجموعة من...
إغلاق الأبواب وعدم استقبال العملاء، وعدم التواصل معهم بحجة «كورونا»، لم يعد مجدياً في أوضاع بتنا نقترب فيها من نهاية التأقلم مع الأزمة وتجاوزها. كما أن عدم استحداث خدمات
اليوم 12 مايو يصادف اليوم العالمي للتمريض الذي حدد نسبة للذكرى السنوية لميلاد مؤسسة التمريض الحديث فلورنس نايتينجيل، وتم تحديده كيوم دولي للاحتفال بملائكة الرحمة من
ما زال عدد كبير من الموظفين غير مستقرين مع نظام العمل عن بعد، و يعدونه وقت راحة، في الوقت الذي يكون «المراجع» أو العميل بأشد الحاجة إلى مساعدة الموظفين، لاستكمال معاملته،
درجت العادة أن تجتمع الأسر مع أبنائها بعد الفطور على متابعة القنوات المحلية وخاصة المسلسلات التي عكف مواطنون مبدعون لتنفيذها وإمتاعنا بها طوال الشهر الفضيل، وإن كانت
في خضمّ أزمة «كورونا» التي ما زالت تؤثر في حياتنا، يحتاج المسنون إلى عناية خاصة متواصلة بالاهتمام والرعاية، خصوصاً المرضى والمقعدين الذين لا يستطيعون الحركة، وثقلت
منبع الحملات الإنسانية وفي شهر رمضان الخير مصدره دولتنا الحبيبة، وعلى الجميع المشاركة مع «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، للوصول إلى مساعدة 52 مليوناً مهددين