كيف استطاعت دولة الإمارات أن تحقق هذا النجاح الاقتصادي المذهل في الأعوام الثلاثة الماضية؟ في وقت كان العالم يتخبّط في التعامل مع جائحة كورونا التي اجتاحت كل مفاصل إدارات الدول، والقطاعات الاقتصادية، تلتها حرب متصاعدة...
اليوم يختلف عن غيره، لأنه يوم الإعلان عن باكورة مشاريع الخمسين لدولة الإمارات، إنه يوم المستقبل الذي تحاكيه الإمارات ب 50 مشروعاً استراتيجياً، هدفها الانتقال إلى مرحلة
على غير العادة لم يكن صيف الإمارات هذا العام هادئاً خاملاً، بل كان نشطاً امتداداً للنمو المسجل والملموس منذ الربع الأخير من العام الماضي، وهو مؤشر إيجابي على ما سيشهده
الاقتصاد الحر، اقتصاد السوق، الحرية التجارية، المنافسة، كلها عبارات تؤشر إلى فاعلية أي اقتصاد وكفاءته، ونجاحاته، وجودته. عكس ذلك يعني الاقتصاد الموجه، والاحتكار،
رائد برقاوي يؤمن بضرورة أن يكون الكتاب في كل يد، والمكتبة في كل بيت، والمعرفة تعم ربوع الوطن لتضيف المزيد والمزيد إلى إنجازاته اليومية.. معرفة تمتد لتنتشل الأمة من
يبدو أن جائحة «كوفيد ــ 19» ضربت عرض الحائط بجميع الموازين الاقتصادية والسياسات المتبعة، من رأسمالية واشتراكية وأسواق مفتوحة ودعم، بما فيها اتفاقات التجارة العالمية. دولة
نعم، سيلتئم أهم حدث ثقافي اقتصادي اجتماعي عالمي على أرض الإمارات في أكتوبر المقبل.. العد التنازلي لـ«إكسبو دبي 2020» بدأ، وأقل من 100 يوم تفصلنا عن انطلاقته. نعم، أجَّلته