سلطان حميد الجسمي منذ تأسيس دولة الإمارات على يد القائد المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي وضع الحجر الأساسي المستدام للمنظومة الاقتصادية في دولة الإمارات، وهي تمضي في مسيرتها...
سلطان الجسمي انقسم العالم منذ بداية 2020 وبالتحديد بعد انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد «كوفيد 19»، ففي بداية الجائحة بدأت حرب الكمامات التي طالت العالم، وبالتحديد في
سلطان الجسمي للأمم العظيمة فقط، رجال لهم الفضل في تغيير مسار حياة الشعوب، ولولاهم لعاشت هذه الشعوب في فقر وفساد وتفكك. ونحن هنا نتحدث عن هذا القائد العظيم الذي غير مسار
سلطان حميد الجسمي اليوم 5 يناير/كانون الثاني تنطلق أعمال القمة الخليجية ال41 لدول مجلس التعاون الخليجي، والتي تعقد في المملكة العربية السعودية، وهذه القمة تتطلع إليها
سلطان حميد الجسمي تمكنت دولة الإمارات في عام 2020 من تحقيق إنجازات عظيمة على الرغم من انكماش العالم اقتصادياً وصحياً واجتماعياً بسبب تفشي وباء «كورونا» المستجد الذي يعاني
سلطان حميد الجسمي مرت مصر بمراحل كبيرة عبر التاريخ منذ عصر ما قبل الفراعنة وإلى يومنا هذا، واكتسبت خلالها مكانة كبيرة ومرموقة في شتى المجالات سواء اقتصادية أو سياسية أو
سلطان حميد الجسمي في ظل الظروف السياسية والصحية الصعبة التي يعيشها العالم اليوم وبالأخص في منطقة الشرق الأوسط، فمن الأهمية بمكان وجود قائد عظيم مثل صاحب السمو الشيخ محمد