بصورة قياسية ارتفعت أسهم دونالد ترامب في العودة إلى البيت الأبيض. لم يبدِ استعداداً لمراجعة سياساته ومواقفه، التي أفضت إلى خسارته الانتخابات السابقة، لكنه يقترب من حصد الرئاسة مجدداً. تقوضت فرص الرئيس الحالي جو بايدن...
تكاد تتماهى ازدواجية الخطاب الأمريكي مع عوالم مسرح اللا معقول! الكلام وعكسه في خطاب واحد. دعوات متواترة لإدخال المساعدات الإنسانية بكميات كافية ومستدامة لإنقاذ أهالي غزة
عند انتخاب باراك أوباما رئيساً للولايات المتحدة وقف شبه وحيد أمام سيل جارف من الأماني المحلقة في الفراغ العربي. حذر من أي رهانات خاطئة بأن يحدث تحول عميق بالسياسات
في حربي أوكرانيا وغزة يجد الرئيس الأمريكي جو بايدن نفسه أمام مأزق مزدوج قد يكلفه خسارة الانتخابات الرئاسية نوفمبر المقبل. المأزق المزدوج إخفاق مؤكد. في الحربين طرح سؤال
مرة بعد أخرى، وحقبة بعد أخرى، يَطرح سؤال الدولة الفلسطينية نفسه من دون أن تتبدى أية فرص ملموسة، أو خطط متماسكة على الأرض، حتى بدا الكلام كله أقرب إلى التهويمات المراوغة
راح يتذكر ذلك اليوم من شهر مارس (آذار) عام 1948 عندما دلف إلى «أخبار اليوم»، وكل من قابله يخبره بأن الأستاذ مصطفى أمين يسأل من وقت لآخر عما إذا كان وصل الجريدة. ما إن أطل
توشك الحرب على غزة أن تدخل أخطر معاركها. إنها «الرهان الأخير» لبنيامين نتنياهو لتجاوز أزمته المستحكمة بين ضغوطات متعارضة تهدد مستقبل حكومته وبقائه هو نفسه في السلطة