محمد أحمد الملا * أيام قليلة تفصلنا عن الاحتفال باليوبيل الذهبي لدولة الإمارات، ما يعني مرور خمسين عاماً على تلاحم الإمارات السبع، وتشكيل الكيان العربي الصلب، الذي ساند
بعد أيام قليلة تنطلق الاختبارات المدرسية، واللافت أنه على الرغم من عودة النظام التعليمي إلى التمدرس المباشر، والتحاق الطلبة بفصولهم بشكل كامل، إلا أن الاختبارات ستكون
«إن تربية الأبناء تربية سليمة يجب اعتمادها وتنميتها في إطار الإيمان بالوحدة العربية، والتأكيد على دور الشباب في التنمية الفكرية، ما يحتم على دور النشر القيام بدورها
لا شك في أن يوم العلم مناسبة وطنية تحتفل بها الدولة في الثالث من نوفمبر من كل عام، بمناسبة تولي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، مقاليد
لا شك أن النمذجة باتت من المسائل المحورية في مختلف القطاعات، ولكن عندما نتحدث عن التعليم عموماً فإنها تغدو حاجة ملحة، نظراً لمخرجاتها فكيف بها إذا كانت تتعلق بأصحاب الهمم
تعيش دولة الإمارات اليوم حالة من الحراك غير المسبوق، في ضوء استضافتها لمعرض إكسبو 2020 دبي باعتباره أضخم معرض عالمي، بالإضافة إلى العديد من الفعاليات التي تزخر بها إمارات