محمد أحمد الملا على الرغم من أن الحديث اليوم يدور في مجمله عن انطلاق فعاليات معرض إكسبو دبي 2020، باعتباره أكبر المعارض العالمية على الإطلاق، فإنني سأتناول جانباً آخر من
أيام قليلة تفصلنا عن اليوم العالمي للمعلم، الذي يحتفي به العالم أجمع في الخامس من أكتوبر من كل عام، ودولة الإمارات واحدة من الدول التي تحتفي به ولكن على طريقتها الخاصة،
مع بدء العد التنازلي لانطلاق معرض إكسبو دبي 2020، وبقاء أقل من أسبوع على افتتاح هذا الحدث العالمي الذي تستضيفه دولة الإمارات، يجب أن يأخذ الحديث عن مشاركة القطاع التعليمي
لا بد لي في مستهل حديثي من الإشارة إلى أن النقد البنّاء يهدف بالضرورة إلى الارتقاء بأدوات العمل على اختلاف أنواعه، وأننا تعودنا في دولة الإمارات على أن نأخذ النقد من
ارتأيت بعد عودة الطلبة إلى الانتظام في فصولهم المدرسية، أن أتطرق إلى قضية مهمة تشغل بال أولياء الأمور بالدرجة الأولى، وتتعلق بحرمان الطلبة من حقهم التعليمي، نظراً لتأخر
احتفت جائزة الشارقة للتميز التربوي بالفائزين في جائزتها، في احتفال يليق بحجم المنجز المهم، وأتى اختيار المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم «رحمه الله» شخصية