أمريكا، دولة أرهبت أساطيلها البحار والمحيطات، واستحوذت طائراتها وقواتها الجوية على ما فوق السحاب، وما تحته، وتجاوزت أحلامها قيادة الكوكب إلى قيادة الفضاء الخارجي، وعسكرته، بما يضمن لها التحكم فيه، حاضراً ومستقبلاً،...
محمود حسونة هل يمكن أن يقضي الإنسان حياته كاملة متآمراً متربصاً انتهازياً منتظراً فرصة للانقضاض على من حوله؟! نعم.. يمكن، وأمكن بالفعل، وبيننا فصيل سخّر حياته للتآمر،
محمود حسونة الدبلوماسية ليست دائماً بريئة، ولا تستهدف في كل الأوقات حل الأزمات، بل أحياناً تكون وسيلة خداع للشعوب، وتكون لها أهداف خفية تختلف تماماً عن أهدافها المعلنة
محمود حسونة العلاقة بين مصر ودولة الإمارات هي علاقة شقيقين تربط بينهما لغة التفاهم برباط متين، وتتلاقى وجهات نظر قيادتيهما في مختلف القضايا الإقليمية والدولية، وكأنهما
عواصف الشتاء تهب على العالم بعد صيف أنذرت حرارته البشرية بضرورة التحرك، لإنقاذ الكوكب من سياسات الدول، وأفعال البشر المفسدة للأرض. وعلى الرغم من أن الكثيرين كانوا ينتظرون
محمود حسونة لا أوجه للتشابه بين بدايات الأحداث الكبرى ونهاياتها، وعندما يكون الحدث حرباً، فإنها تبدأ ولا تنتهي إلا وقد غيّرت كل ملامح الأرض التي تدور عليها، فالحرب قرار
محمود حسونة العلاقة بين الأشقاء، تآخٍ تسفر عنه سكينة وطمأنينة، وعندما يكون الأشقاء جيراناً تكون فرصة لأن ترتقي علاقتهم وتصبح علاقة استراتيجية تحكمها قيم البذل والعطاء