دبي - «الخليج»
الإبداع الإماراتي والسويسري معاً في قصة فريدة وساحرة للأطفال بعنوان «غيدان المنقط.. الجمل العجيب» وهو من قصة الكاتب السويسري كورت بلوم، ورسومات الفنان الإماراتي محمد الريس، ستكون حاضرة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب في نسخته الجديدة، تصدر القصة باللغتين العربية والإنجليزية، وستتولى دار الفلك للنشر توزيعها. القصة مليئة بالصور وهي عبارة عن قصة ممتعة تحدثنا عن معنى التميز والنجاح، وتعد قصة «غيدان المنقط» الملهمة من القصص القصيرة والسهلة والتي تحمل في طياتها معاني سامية فـ «غيدان» ليس كأي جمل آخر، فهو خجول جداً، وسبب له جلده المنقط والمختلف ضحك الأطفال وسخريتهم. ولكنه وبفضل مثابرته على التدريب والتمرين في حديقته الخلفية استطاع إتقان موهبته التي يتميز بها والتي كانت مفاجأة للجميع. فكانت مهارته الفريدة والنادرة، والتي صقلها بالتدريب الجاد والحثيث، هي مفتاح نجاحه ليصبح نجماً من نجوم الترفيه ويحقق نجاحاً جماهيرياً كبيراً. وبالإضافة للمغزى الغني للقصة، فهي تعمل أيضا على نشر الوعي بين الأطفال وتعليمهم أنه بإمكاننا دوماً إعادة تدوير واستخدام مواد مثل علب الألمنيوم لأغراض أخرى.
وبرسومه الملهمة، يأخذ رسامنا محمد الريس القراء فــي رحلة استكشاف سحريـــــة عــبر التراث الإماراتي الغني وثقافة الإمارات المتنوعة والفريدة.
تلقى قصة «غيدان المنقط» الدعم من هيئات حكومية عدة وعلى رأسها وزارة الثقافة والشباب عبر البرنامج الوطني لمنح الثقافة والإبداع، كما أن السفارة السويسرية في أبوظبي، وفارنك للخدمات، وبروبرتي فايندر الإمارات العربية المتحدة هي الجهات الراعية لهذا الكتاب.
قال آرثر ماتلي، السفير السويسري عن الكتاب: «تعلمنا قصة غيدان الملهمة أن الشكل ليس هو ما يميزنا، فالمثابرة على تطوير أنفسنا ومهاراتنا هما العامل الفارق في تحقيق النجاح في حياتنا وحياة من يعتمدون علينا».
الإبداع الإماراتي والسويسري معاً في قصة فريدة وساحرة للأطفال بعنوان «غيدان المنقط.. الجمل العجيب» وهو من قصة الكاتب السويسري كورت بلوم، ورسومات الفنان الإماراتي محمد الريس، ستكون حاضرة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب في نسخته الجديدة، تصدر القصة باللغتين العربية والإنجليزية، وستتولى دار الفلك للنشر توزيعها. القصة مليئة بالصور وهي عبارة عن قصة ممتعة تحدثنا عن معنى التميز والنجاح، وتعد قصة «غيدان المنقط» الملهمة من القصص القصيرة والسهلة والتي تحمل في طياتها معاني سامية فـ «غيدان» ليس كأي جمل آخر، فهو خجول جداً، وسبب له جلده المنقط والمختلف ضحك الأطفال وسخريتهم. ولكنه وبفضل مثابرته على التدريب والتمرين في حديقته الخلفية استطاع إتقان موهبته التي يتميز بها والتي كانت مفاجأة للجميع. فكانت مهارته الفريدة والنادرة، والتي صقلها بالتدريب الجاد والحثيث، هي مفتاح نجاحه ليصبح نجماً من نجوم الترفيه ويحقق نجاحاً جماهيرياً كبيراً. وبالإضافة للمغزى الغني للقصة، فهي تعمل أيضا على نشر الوعي بين الأطفال وتعليمهم أنه بإمكاننا دوماً إعادة تدوير واستخدام مواد مثل علب الألمنيوم لأغراض أخرى.
وبرسومه الملهمة، يأخذ رسامنا محمد الريس القراء فــي رحلة استكشاف سحريـــــة عــبر التراث الإماراتي الغني وثقافة الإمارات المتنوعة والفريدة.
تلقى قصة «غيدان المنقط» الدعم من هيئات حكومية عدة وعلى رأسها وزارة الثقافة والشباب عبر البرنامج الوطني لمنح الثقافة والإبداع، كما أن السفارة السويسرية في أبوظبي، وفارنك للخدمات، وبروبرتي فايندر الإمارات العربية المتحدة هي الجهات الراعية لهذا الكتاب.
قال آرثر ماتلي، السفير السويسري عن الكتاب: «تعلمنا قصة غيدان الملهمة أن الشكل ليس هو ما يميزنا، فالمثابرة على تطوير أنفسنا ومهاراتنا هما العامل الفارق في تحقيق النجاح في حياتنا وحياة من يعتمدون علينا».
