علقت الفلبين بيع وتوزيع اللقاح الأول في العالم ضد حمى الضنك، بعد أن اتضح أنه من المحتمل أن تكون له آثار جانبية تضر بالمرضى.
وقالت إدارة الأغذية والعقاقير الفلبينية أمس إنها وجهت أيضا شركة «سانوفي باستور» الفرنسية للأدوية «بسحب (عقار) دينجفاكسيا من السوق»، في توجيه صدر أمس الأول. وحثت الإدارة منشآت الرعاية الصحية والموظفين على الإبلاغ عن أي حادث «يشير إلى أن دينجفاكسيا تسبب أو أسهم في وفاة شخص أو إصابة أي من المستهلكين أو المرضى أو أي شخص بإعياء شديد أو إصابة خطيرة». وأضافت أن «إدارة الأغذية والعقاقير تنسق بشكل وثيق مع وزارة الصحة من أجل أي ردود فعل سلبية يحتمل الإبلاغ عنها من قبل المتلقين بعد تحصينهم بلقاح دينجفاكسيا».
وأكدت «سانوفي» أنه لم يتم الإبلاغ حتى الآن عن أي وفيات نتيجة تلقي التطعيم، ولا يزال اللقاح فعالاً بشكل عام بالنسبة لغالبية السكان. وقالت سانوفي في بيان أمس: «بالنسبة لملف سلامة اللقاح، نذكركم بأن لقاح الضنك لا يحتوي على أي فيروسات يمكن أن تصيب الأشخاص بالحمى أو بسلالة خطيرة منها». وأشارت إلى أن الخطر المتزايد الذي ذكرته في تحليلاتها الجديدة «تم تحديد نسبته كحالتي إصابة بسلالة خطيرة من الضنك من بين كل ألف حالة تلقت اللقاح دون الإصابة السابقة بحمى الضنك خلال خمسة أعوام من المتابعة».
وقالت إدارة الأغذية والعقاقير الفلبينية أمس إنها وجهت أيضا شركة «سانوفي باستور» الفرنسية للأدوية «بسحب (عقار) دينجفاكسيا من السوق»، في توجيه صدر أمس الأول. وحثت الإدارة منشآت الرعاية الصحية والموظفين على الإبلاغ عن أي حادث «يشير إلى أن دينجفاكسيا تسبب أو أسهم في وفاة شخص أو إصابة أي من المستهلكين أو المرضى أو أي شخص بإعياء شديد أو إصابة خطيرة». وأضافت أن «إدارة الأغذية والعقاقير تنسق بشكل وثيق مع وزارة الصحة من أجل أي ردود فعل سلبية يحتمل الإبلاغ عنها من قبل المتلقين بعد تحصينهم بلقاح دينجفاكسيا».
وأكدت «سانوفي» أنه لم يتم الإبلاغ حتى الآن عن أي وفيات نتيجة تلقي التطعيم، ولا يزال اللقاح فعالاً بشكل عام بالنسبة لغالبية السكان. وقالت سانوفي في بيان أمس: «بالنسبة لملف سلامة اللقاح، نذكركم بأن لقاح الضنك لا يحتوي على أي فيروسات يمكن أن تصيب الأشخاص بالحمى أو بسلالة خطيرة منها». وأشارت إلى أن الخطر المتزايد الذي ذكرته في تحليلاتها الجديدة «تم تحديد نسبته كحالتي إصابة بسلالة خطيرة من الضنك من بين كل ألف حالة تلقت اللقاح دون الإصابة السابقة بحمى الضنك خلال خمسة أعوام من المتابعة».
