أمرت وزارة العدل في الفلبين أمس، بإجراء تحقيق بشأن برنامج للتحصين ضد مرض حمى الضنك، شمل أكثر من 730 ألف طفل، واستخدم فيه لقاح يحتمل أن تكون له آثار جانبية مضرة.وتم تعليق البرنامج الجمعة الماضي، بعد أن كشفت شركة سانوفي باستور الفرنسية المنتجة للقاح، أنه في حالة تحصين الأطفال باللقاح دون أن يكونوا قد أصيبوا بعدوى حمى الضنك قبل ذلك، يحتمل أن يتعرضوا للإصابة بسلالة أكثر خطورة.
وقال وزير العدل الفلبيني فيتاليانو أجيري، إن مكتب التحقيقات الوطني سيبحث بشأن «الخطر الذي تردد أنه يواجه الصحة العامة؛ نتيجة حملة التحصين ضد حمى الضنك التي بلغت تكلفتها 3,5 مليار بيزو (70 مليون دولار)، وفي حالة ثبوت أدلة على هذا الخطر فسوف يوجه المكتب التهم المناسبة بهذا الشأن».
وقالت مسؤولة بشركة سانوفي أمس، إنه لم ترد أي تقارير عن حالات وفاة في الفلبين، تتعلق بلقاح لحمى الضنك تم وقف استخدامه.
وقالت روبي ديزون المسؤولة في سانوفي باستير للصحفيين: «وفقاً لما نمى لعلمنا حتى الآن، ووفقاً لدرايتنا، لا توجد حالات وفيات تم الإبلاغ عنها، متعلقة بلقاح حمى الضنك». وأضافت «بالطبع، المراقبة مستمرة، ونعمل بالتعاون مع وزارة الصحة، للتأكد من أنها متواصلة».
وقال وزير العدل الفلبيني فيتاليانو أجيري، إن مكتب التحقيقات الوطني سيبحث بشأن «الخطر الذي تردد أنه يواجه الصحة العامة؛ نتيجة حملة التحصين ضد حمى الضنك التي بلغت تكلفتها 3,5 مليار بيزو (70 مليون دولار)، وفي حالة ثبوت أدلة على هذا الخطر فسوف يوجه المكتب التهم المناسبة بهذا الشأن».
وقالت مسؤولة بشركة سانوفي أمس، إنه لم ترد أي تقارير عن حالات وفاة في الفلبين، تتعلق بلقاح لحمى الضنك تم وقف استخدامه.
وقالت روبي ديزون المسؤولة في سانوفي باستير للصحفيين: «وفقاً لما نمى لعلمنا حتى الآن، ووفقاً لدرايتنا، لا توجد حالات وفيات تم الإبلاغ عنها، متعلقة بلقاح حمى الضنك». وأضافت «بالطبع، المراقبة مستمرة، ونعمل بالتعاون مع وزارة الصحة، للتأكد من أنها متواصلة».
