الشارقة - "الخليج":
قدمت جمعية الشارقة الخيرية العديد من المساعدات والدعم إلى كل من ليبيريا وسيراليون والنيجر وهي الدول التي أصابها المرض القاتل "إيبولا"، حيث قدرت المساعدات بحوالي 350 ألف درهم، بناء على توجيهات الشيخ عصام بن صقر القاسمي، رئيس مجلس إدارة الجمعية، والأمين العام عبدالله مبارك الدخان، وتأتي هذه المساعدات لمكافحة هذا المرض القاتل .
وأفاد محمد حمدان الزري مدير إدارة المشاريع بجمعية الشارقة الخيرية، بأن الجمعية قدمت مساعدات عينية من خلال أدوية ومساعدات غذائية، لمواجهة الأزمة الموجودة في كل من ليبيريا وسيراليون والنيجر، وهي الدول التي ضربها "إيبولا" .
وأضاف الزري: من ضمن المساعدات تم شراء 1000 دلو، ليوضع فيه سوائل المبيدات الحيوية حسب تعليمات وزارة الصحة في هذه الدول، بقيمة 15 ألف دولار، كما تم توفير 2500 من الكلوراد، وهو المصل الذي يتم التطعيم به ضد هذا المرض بقيمة 5 آلاف دولا . مشيراً إلى أن الجمعية، قامت بتنفيذ معسكرين لعزل الحالات المصابة بتكلفة 182 .119 ألف درهم .
قدمت جمعية الشارقة الخيرية العديد من المساعدات والدعم إلى كل من ليبيريا وسيراليون والنيجر وهي الدول التي أصابها المرض القاتل "إيبولا"، حيث قدرت المساعدات بحوالي 350 ألف درهم، بناء على توجيهات الشيخ عصام بن صقر القاسمي، رئيس مجلس إدارة الجمعية، والأمين العام عبدالله مبارك الدخان، وتأتي هذه المساعدات لمكافحة هذا المرض القاتل .
وأفاد محمد حمدان الزري مدير إدارة المشاريع بجمعية الشارقة الخيرية، بأن الجمعية قدمت مساعدات عينية من خلال أدوية ومساعدات غذائية، لمواجهة الأزمة الموجودة في كل من ليبيريا وسيراليون والنيجر، وهي الدول التي ضربها "إيبولا" .
وأضاف الزري: من ضمن المساعدات تم شراء 1000 دلو، ليوضع فيه سوائل المبيدات الحيوية حسب تعليمات وزارة الصحة في هذه الدول، بقيمة 15 ألف دولار، كما تم توفير 2500 من الكلوراد، وهو المصل الذي يتم التطعيم به ضد هذا المرض بقيمة 5 آلاف دولا . مشيراً إلى أن الجمعية، قامت بتنفيذ معسكرين لعزل الحالات المصابة بتكلفة 182 .119 ألف درهم .
