نقلت سلطات الصحة الألمانية رجلا يشتبه في إصابته ب"إيبولا" إلى المستشفى في برلين، وفرضت الهند حجراً صحياً على مصاب شفي من المرض لكن آثار الفيروس ظهرته عليه، فيما سعى وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاغل لطمأنة الجنود المتوجهين لمكافحة الوباء في ليبيريا .
وذكر متحدث باسم إدارة الحماية المدنية الألمانية أنه تم نقل رجل يشتبه في إصابته بفيروس "إيبولا" إلى مستشفى "رودولف فيرشوف" في برلين . ومن جانبها أكدت المستشفى أنها استقبلت هذا الرجل، إلا أنها لم تصرح بأي معلومات واضحة عن نتائج فحصه . وترددت بعض التقارير الإعلامية عن أن هذا الرجل خالط أشخاصاً من غرب إفريقيا، حيث يتفشى وباء إيبولا .
وفي الهند قالت وزارة الصحة إنها فرضت إجراءات الحجر الصحي على رجل شفي من الإيبولا في ليبيريا لكن آثاراً للفيروس ظهرت في عينات من سائله المنوي عقب دخوله البلاد .
في غضون ذلك، سعى وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاغل لطمأنة الجنود الذين يتدربون على مكافحة الإيبولا في ليبيريا بأن مهمتهم تتسق مع الاستخدام المشروع للجيش وان وزارة الدفاع (البنتاغون) تتخذ كل الخطوات لضمان سلامتهم .
كما التقى وزير الدفاع مع زوجات الجنود وأبلغهن أن الوزارة تريد أن تبدد مخاوفهن بشأن المهمة التي تنطوي على تغيير واضح بالنسبة للجنود الذين كانوا في مهام قتالية في العراق وأفغانستان طوال السنوات القليلة الماضية .
وأقر الجنود بمخاوفهم من المهمة لأن خطر المرض مختلف تماما عن مخاطر القتال . كما عبروا عن قلقهم بشأن الاتصال بأفراد الأسرة بعد عودتهم من المهمة . (وكالات)
وذكر متحدث باسم إدارة الحماية المدنية الألمانية أنه تم نقل رجل يشتبه في إصابته بفيروس "إيبولا" إلى مستشفى "رودولف فيرشوف" في برلين . ومن جانبها أكدت المستشفى أنها استقبلت هذا الرجل، إلا أنها لم تصرح بأي معلومات واضحة عن نتائج فحصه . وترددت بعض التقارير الإعلامية عن أن هذا الرجل خالط أشخاصاً من غرب إفريقيا، حيث يتفشى وباء إيبولا .
وفي الهند قالت وزارة الصحة إنها فرضت إجراءات الحجر الصحي على رجل شفي من الإيبولا في ليبيريا لكن آثاراً للفيروس ظهرت في عينات من سائله المنوي عقب دخوله البلاد .
في غضون ذلك، سعى وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاغل لطمأنة الجنود الذين يتدربون على مكافحة الإيبولا في ليبيريا بأن مهمتهم تتسق مع الاستخدام المشروع للجيش وان وزارة الدفاع (البنتاغون) تتخذ كل الخطوات لضمان سلامتهم .
كما التقى وزير الدفاع مع زوجات الجنود وأبلغهن أن الوزارة تريد أن تبدد مخاوفهن بشأن المهمة التي تنطوي على تغيير واضح بالنسبة للجنود الذين كانوا في مهام قتالية في العراق وأفغانستان طوال السنوات القليلة الماضية .
وأقر الجنود بمخاوفهم من المهمة لأن خطر المرض مختلف تماما عن مخاطر القتال . كما عبروا عن قلقهم بشأن الاتصال بأفراد الأسرة بعد عودتهم من المهمة . (وكالات)
