قال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إن بلاده ستزيد مساعدتها المخصصة لمكافحة تفشي فيروس "إيبولا" في دول غربي إفريقيا وذلك خلال زيارة نادرة لرئيس غربي إلى غينيا بغرض إظهار الدعم والمساندة .
وأضاف هولاند إن فرنسا تقف جنباً إلى جنب مع الدول المتضررة بتفشي الفيروس، موضحاً أنه سيدعو إلى تعبئة دولية لمكافحة المرض خلال قمة الدول الفرانكفونية في السنغال . ووقع الرئيس الفرنسي خلال زيارته إلى غينيا على اتفاقية إنشاء معهد باستور في العاصمة كوناكري نهاية 2016 . وأوضح كريستيان بريشوه المدير العام للمعهد انه سيركز على الأمراض الشديدة العدوى والمسؤولة عن العديد من الحوادث الخطرة في غينيا خلال السنوات الأخيرة مثل "إيبولا" وحمى لاسا .
يجيء ذلك فيما تستعد منظمة "ويلكم ترست" الطبية الخيرية لتجربة اختبار جديد للتشخيص السريع للعدوى بالفيروس في مركز علاجي في غينيا .
ويقول باحثون يطورون الاختبار الذي يستغرق 15 دقيقة انه أسرع ست مرات من الاختبارات المماثلة المستخدمة حالياً، وإذا ثبت نجاحه فإنه يمكن أن يساعد الطاقم الطبي في تحديد وعزل المصابين الذين تتأكد إصابتهم بطريقة أسرع وبدء علاجهم في توقيت أسرع .
ويستخدم الاختبار الذي يقوم بتجريبه باحثون في معهد باستير في داكار بالسنغال وتموله منظمة ويلكم ترست الطبية الخيرية والحكومة البريطانية، "مختبراً متنقلاً داخل حقيبة" مزوداً بلوحة طاقة شمسية وأداة لقراءة النتائج ومصمماً للاستخدام في المناطق الريفية بالبلاد الفقيرة حيث لا توجد في الغالب مصادر كهرباء . (وكالات)
وأضاف هولاند إن فرنسا تقف جنباً إلى جنب مع الدول المتضررة بتفشي الفيروس، موضحاً أنه سيدعو إلى تعبئة دولية لمكافحة المرض خلال قمة الدول الفرانكفونية في السنغال . ووقع الرئيس الفرنسي خلال زيارته إلى غينيا على اتفاقية إنشاء معهد باستور في العاصمة كوناكري نهاية 2016 . وأوضح كريستيان بريشوه المدير العام للمعهد انه سيركز على الأمراض الشديدة العدوى والمسؤولة عن العديد من الحوادث الخطرة في غينيا خلال السنوات الأخيرة مثل "إيبولا" وحمى لاسا .
يجيء ذلك فيما تستعد منظمة "ويلكم ترست" الطبية الخيرية لتجربة اختبار جديد للتشخيص السريع للعدوى بالفيروس في مركز علاجي في غينيا .
ويقول باحثون يطورون الاختبار الذي يستغرق 15 دقيقة انه أسرع ست مرات من الاختبارات المماثلة المستخدمة حالياً، وإذا ثبت نجاحه فإنه يمكن أن يساعد الطاقم الطبي في تحديد وعزل المصابين الذين تتأكد إصابتهم بطريقة أسرع وبدء علاجهم في توقيت أسرع .
ويستخدم الاختبار الذي يقوم بتجريبه باحثون في معهد باستير في داكار بالسنغال وتموله منظمة ويلكم ترست الطبية الخيرية والحكومة البريطانية، "مختبراً متنقلاً داخل حقيبة" مزوداً بلوحة طاقة شمسية وأداة لقراءة النتائج ومصمماً للاستخدام في المناطق الريفية بالبلاد الفقيرة حيث لا توجد في الغالب مصادر كهرباء . (وكالات)
