قال غيث الغيث، الرئيس التنفيذي لشركة فلاي دبي: «نحن ملتزمون بتحقيق التقارب بين الناس وتجاوز المسافات التي قد تفصلنا عن أحبتنا. ورغم التغيرات التي تشهدها تجربة السفر على خلفية انتشار الوباء، إلا أن إجراءات السلامة والوقاية التي نتبناها خلال جميع مراحل الرحلة تؤكد لعملائنا أهمية الاستفادة من الفرص التي توفرها فلاي دبي من أجل تجاوز المسافات. إنه الوقت المثالي لخوض التجربة مرة أخرى».
وتواصل فلاي دبي توسيع شبكة وجهاتها وتزويد الركاب بفرص أكبر للسفر من خلال إضافة رحلات جديدة وتعديل أوقات الرحلات الأمر الذي يمكّنها من تحسين التواصل عبر شبكتها.
وتعمل الناقلة على تعزيز عملياتها بشكل مطرد منذ شهر يوليو، وهي تخدم الآن 50 وجهة في جميع أنحاء إفريقيا وأوروبا ووسط آسيا ودول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وشبه القارة الهندية. ويمكن للمسافرين الباحثين عن أشعة الشمس والاستمتاع على الشواطئ استكشاف جزر المالديف أو زنجبار، أما للراغبين في أجواء باردة وفرص لممارسة التزلج ورياضة المشي فيمكنهم تجربة وجهات مثل كازاخستان ورومانيا.
وأطلقت فلاي دبي فيديو يسلط الضوء على أهمية تجاوز المسافات التي تفصلنا عن بعضنا البعض وتخطّيها رغم التغيرات والقيود التي طرأت على قواعد السفر.
ويتناول الفيديو أهمية المحافظة على التواصل وعدم الإحجام عن لقاء الأحبة مهما كانوا بعيدين، وهو أمر امتنع عنه الكثيرون هذا العام نتيجة القيود المفروضة على قطاع الطيران. وينوه الفيديو إلى أنه ورغم التغير الذي تشهده تجربة السفر، إلا أن علينا النظر في العودة إلى خوض التجربة مرة أخرى بأسلوب جديد ضمن بيئة آمنة وسليمة.
