مدريد - أ ف ب
أكدت أربع دول أوروبية؛ هي: ألمانيا وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا، الجمعة، رغبتها في مواصلة التعاون، وخاصة الأمني مع دول الساحل، ودعم جيوش المنطقة، منددين بقتل أجانب في بوركينا فاسو خلال هذه الأسبوع؛ وذلك في بيان مشترك نُشر في مدريد.
وقالت حكومات الدول الأربع في البيان الذي نُشر بعيد وصول جثث ثلاثة أوروبيين قُتلوا هذا الأسبوع في بوركينا فاسو، إلى إسبانيا: «سنواصل المبادرات الحالية؛ لدعم جيوش المنطقة، وكذلك قوات الدرك وقوات الأمن الداخلية في عملياتها وتدريبها وتعزيز إمكاناتها».
وأضاف البيان: «في مواجهة التهديدات المستمرة للأمن والتحديات الاجتماعية الاقتصادية المعقدة في منطقة الساحل التي تتطلب استجابات عاجلة، نكرّر تعهّدنا بتعزيز دعمنا لدول الساحل في إطار نهج شامل يجمع الأمن والحوكمة والاستقرار والتنمية».
والأوروبيون الثلاثة الذين قُتلوا مطلع الأسبوع شرقي بوركينا فاسو هم الصحفيان الإسبانيان دافيد برياين وروبرتو فرايلي والمواطن الإيرلندي روري يانغ رئيس منظمة غير حكومية لحماية الحيوانات البرية.
وحطّت طائرة سلاح الجوّ الإسباني التي أقلعت من واجادوجو، في قاعدة توريخون دي أردوز الجوية شرقي مدريد، وعلى متنها جثث الإسبانيين والإيرلندي.
وحضرت وزيرتا الخارجية الإسبانية أرانتشا غونثاليث لايا، والدفاع مارغريتا روبليس، على المدرج لاستقبال الجثث. وحمل النعوش الثلاثة 24 ضابطاً من سلاح الجوّ الإسباني.
وكان الثلاثة مع دورية لمكافحة الصيد غير القانوني مؤلفة من عسكريين وحراس غابات من بوركينا فاسو عندما تعرّضت لهجوم الاثنين شنّه مسلّحون.
وكان الصحفيان وهما مراسلا حرب مخضرمان، يعدّان فيلماً وثائقياً حول الصيد غير القانوني.
أكدت أربع دول أوروبية؛ هي: ألمانيا وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا، الجمعة، رغبتها في مواصلة التعاون، وخاصة الأمني مع دول الساحل، ودعم جيوش المنطقة، منددين بقتل أجانب في بوركينا فاسو خلال هذه الأسبوع؛ وذلك في بيان مشترك نُشر في مدريد.
وقالت حكومات الدول الأربع في البيان الذي نُشر بعيد وصول جثث ثلاثة أوروبيين قُتلوا هذا الأسبوع في بوركينا فاسو، إلى إسبانيا: «سنواصل المبادرات الحالية؛ لدعم جيوش المنطقة، وكذلك قوات الدرك وقوات الأمن الداخلية في عملياتها وتدريبها وتعزيز إمكاناتها».
وأضاف البيان: «في مواجهة التهديدات المستمرة للأمن والتحديات الاجتماعية الاقتصادية المعقدة في منطقة الساحل التي تتطلب استجابات عاجلة، نكرّر تعهّدنا بتعزيز دعمنا لدول الساحل في إطار نهج شامل يجمع الأمن والحوكمة والاستقرار والتنمية».
والأوروبيون الثلاثة الذين قُتلوا مطلع الأسبوع شرقي بوركينا فاسو هم الصحفيان الإسبانيان دافيد برياين وروبرتو فرايلي والمواطن الإيرلندي روري يانغ رئيس منظمة غير حكومية لحماية الحيوانات البرية.
وحطّت طائرة سلاح الجوّ الإسباني التي أقلعت من واجادوجو، في قاعدة توريخون دي أردوز الجوية شرقي مدريد، وعلى متنها جثث الإسبانيين والإيرلندي.
وحضرت وزيرتا الخارجية الإسبانية أرانتشا غونثاليث لايا، والدفاع مارغريتا روبليس، على المدرج لاستقبال الجثث. وحمل النعوش الثلاثة 24 ضابطاً من سلاح الجوّ الإسباني.
وكان الثلاثة مع دورية لمكافحة الصيد غير القانوني مؤلفة من عسكريين وحراس غابات من بوركينا فاسو عندما تعرّضت لهجوم الاثنين شنّه مسلّحون.
وكان الصحفيان وهما مراسلا حرب مخضرمان، يعدّان فيلماً وثائقياً حول الصيد غير القانوني.