يعرض فيلم يتناول عملية تشريح ما وصفت بأنها جثة كائن فضائي عثر عليه عام 1947 في مزاد رقمي، مقابل مليون دولار أو 450 إيثروم «العملة الرقمية» كسعر ابتدائي. وسيحصل الفائز بالمزاد على صورة مؤطرة (16 مليمتراً مربعاً) من الفيلم الأصلي الذي تم التحقق من مصداقيته من قبل وكالة المخابرات الأمريكية، في بيان موجز عامي 1987 و1988، بحسب موقع «مترو» البريطاني.
ويظهر الفيلم عملية تشريح «جثة الكائن الفضائي»، الذي تشير التقارير المتداولة عنه أنه عثر عليه بعد «تحطم طبق طائر في مدينة «روزويل» بولاية نيو مكسيكو الأمريكية، في فيلم مدته 17 دقيقة من تصوير جندي أمريكي متقاعد». وحصل على الفيلم البريطاني راي سانتيلي عام 1992. وقال الجندي السابق: «عشت مع هذا الفيلم وما دارت عنه من قصص 30 عاماً، وعندما شاهدت اعتراف البنتاجون بمصداقيته زال الثقل عن كاهلي».
وينقسم الخبراء عالمياً حول وجود حياة على كواكب أخرى، بينما يشير البعض إلى رصد أطباق طائرة، يعتبرها البعض الآخر ظواهر كونية.
وتعرف حادثة «روزويل» بأنها وقعت في 8 يوليو/تموز 1947، حيثُ تحطم بالون مُراقبة عسكري للقوات الجوية في مزرعة مواشٍ بالقُرب من مقاطعة شافيز، نيومكسيكو. وزعمت الادعاءات بأنها سفينة فضائية من خارج كوكب الأرض. وبعد التصريحات الأولية، أعلن الجيش الأمريكي أن الحادث كان لبالون طقس تقليدي. ضعف الاهتمام بالموضوع حتى نِهاية سبعينات القرن العشرين، عندما بدأ اليوفولوجي بإصدار مجموعة مُتنوعة من نظريات المؤامرة، مُدعية أن واحدة أو أكثر من المركبات الفضائية الغريبة تحطمت على الأرض، وأن مخلوقات من خارج الأرض عُثر عليها في مكان الحادث، وأن الجيش قام بعمليات تَستّـر على الموضوع.
ويظهر الفيلم عملية تشريح «جثة الكائن الفضائي»، الذي تشير التقارير المتداولة عنه أنه عثر عليه بعد «تحطم طبق طائر في مدينة «روزويل» بولاية نيو مكسيكو الأمريكية، في فيلم مدته 17 دقيقة من تصوير جندي أمريكي متقاعد». وحصل على الفيلم البريطاني راي سانتيلي عام 1992. وقال الجندي السابق: «عشت مع هذا الفيلم وما دارت عنه من قصص 30 عاماً، وعندما شاهدت اعتراف البنتاجون بمصداقيته زال الثقل عن كاهلي».
وينقسم الخبراء عالمياً حول وجود حياة على كواكب أخرى، بينما يشير البعض إلى رصد أطباق طائرة، يعتبرها البعض الآخر ظواهر كونية.
وتعرف حادثة «روزويل» بأنها وقعت في 8 يوليو/تموز 1947، حيثُ تحطم بالون مُراقبة عسكري للقوات الجوية في مزرعة مواشٍ بالقُرب من مقاطعة شافيز، نيومكسيكو. وزعمت الادعاءات بأنها سفينة فضائية من خارج كوكب الأرض. وبعد التصريحات الأولية، أعلن الجيش الأمريكي أن الحادث كان لبالون طقس تقليدي. ضعف الاهتمام بالموضوع حتى نِهاية سبعينات القرن العشرين، عندما بدأ اليوفولوجي بإصدار مجموعة مُتنوعة من نظريات المؤامرة، مُدعية أن واحدة أو أكثر من المركبات الفضائية الغريبة تحطمت على الأرض، وأن مخلوقات من خارج الأرض عُثر عليها في مكان الحادث، وأن الجيش قام بعمليات تَستّـر على الموضوع.
