الشارقة:
«الخليج»
نظم مجلس الشارقة للتعليم، الخميس، جلسة عصف ذهني بعنوان «التحديات والحلول الابتكارية والإبداعية للحضانات الحكومية»، للخروج بمجموعة من الأفكار والمخرجات لتطوير الحضانات الحكومية.
وارتكزت المحاور الأساسية للجلسة على تحديات المرحلة المقبلة لتتواءم مع جهود المجلس تحت مظلة حكومة الشارقة.
حضر الاجتماع الذي عقد في مجمع الشارقة للبحوث والابتكار، الدكتور سعيد مصبح الكعبي، رئيس المجلس، ومحمد أحمد الملا، الأمين العام، ومديرو الإدارات، ومديرات الحضانات الحكومية.
وأكد الدكتور الكعبي، أهمية استشراف المرحلة المقبلة في تطوير عمل الحضانات، بما يلبي تطلعات القيادة الرشيدة واحتياجات المجتمع، وتقديم أوجه البرامج والخدمات المتقدمة، لتشمل المحاور عددا من جوانب الرعاية التعليمية والرعاية الصحية وتنمية المواهب.
فيما تناول الملا، أهمية حرص المجلس على تنظيم جلسات للعصف الذهني، مؤكداً أهمية تبادل المعارف والخبرات والتجارب عبر هذه الجلسة التي تسهم في الاطلاع على تجارب الكوادر الوظيفية في الحضانات، بما يسهم في تحقيق الأهداف بصورة تتناسب مع طموحات المجلس وتطلعاته.
فيما طرحت مديرات الحضانات، من واقع خبراتهن عدداً من الرؤى التطويرية في مجال عمل الحضانات لجعلها بيئة جاذبة للأطفال، فضلاً عن تعزيز التواصل مع أولياء الأمور، وقدمن عدداً من الأفكار الإبداعية.
«الخليج»
نظم مجلس الشارقة للتعليم، الخميس، جلسة عصف ذهني بعنوان «التحديات والحلول الابتكارية والإبداعية للحضانات الحكومية»، للخروج بمجموعة من الأفكار والمخرجات لتطوير الحضانات الحكومية.
وارتكزت المحاور الأساسية للجلسة على تحديات المرحلة المقبلة لتتواءم مع جهود المجلس تحت مظلة حكومة الشارقة.
حضر الاجتماع الذي عقد في مجمع الشارقة للبحوث والابتكار، الدكتور سعيد مصبح الكعبي، رئيس المجلس، ومحمد أحمد الملا، الأمين العام، ومديرو الإدارات، ومديرات الحضانات الحكومية.
وأكد الدكتور الكعبي، أهمية استشراف المرحلة المقبلة في تطوير عمل الحضانات، بما يلبي تطلعات القيادة الرشيدة واحتياجات المجتمع، وتقديم أوجه البرامج والخدمات المتقدمة، لتشمل المحاور عددا من جوانب الرعاية التعليمية والرعاية الصحية وتنمية المواهب.
فيما تناول الملا، أهمية حرص المجلس على تنظيم جلسات للعصف الذهني، مؤكداً أهمية تبادل المعارف والخبرات والتجارب عبر هذه الجلسة التي تسهم في الاطلاع على تجارب الكوادر الوظيفية في الحضانات، بما يسهم في تحقيق الأهداف بصورة تتناسب مع طموحات المجلس وتطلعاته.
فيما طرحت مديرات الحضانات، من واقع خبراتهن عدداً من الرؤى التطويرية في مجال عمل الحضانات لجعلها بيئة جاذبة للأطفال، فضلاً عن تعزيز التواصل مع أولياء الأمور، وقدمن عدداً من الأفكار الإبداعية.
