إعداد: مصطفى الزعبي
أعلن علماء في جامعة أستراليا بقيادة العالم جون جرانت من علوم التربة أن الطبقة الصخرية العلوية للقمر تمتلك من الأوكسجين ما يكفي للحفاظ على حياة 8 مليارات إنسان لمدة 100ألف عام، استناداً إلى أن البشر يحتاجون إلى 800 جرام من الأوكسجين للتنفس يومياً.
وأضاف جرانت: يبلغ عمق الثرى على القمر، وهي التربة الناعمة، حوالي 10 أمتار (33 قدماً)، 45٪ منها أوكسجين، وهي مرتبطة بالمعادن مثل«السيليكا والألمنيوم وأكاسيد الحديد والمغنيسيوم».
وعلى الرغم من أن الصخور غير قابلة للتنفس، فإن عملية استخراج كميات كبيرة من الأوكسجين منها هي عملية مباشرة، لكن هناك مشكلة: أنها متعطشة للغاية للطاقة، لكي تكون مستدامة، ويجب أن تكون مدعومة بالطاقة الشمسية أو مصادر الطاقة الأخرى المتاحة على القمر.
وكانت وكالتا الفضاء الأسترالية والأمريكية ناسا وقعتا صفقة في أكتوبر/ تشرين الأول، لإرسال مركبة جوالة إلى القمر بهدف جمع الصخور القمرية ومحاولة استخراج الأوكسجين منها.
وأشار العالم أيضاً إلى تطوير مفاعلات تجريبية لتحسين عملية صنع الأوكسجين عبر التحليل الكهربائي بواسطة شركة بلجيكية ناشئة، وإرسال التكنولوجيا الجديدة إلى القمر بحلول عام 2025 كجزء من مهمة استخدام الموارد في الموقع لوكالة الفضاء الأوروبية.
أعلن علماء في جامعة أستراليا بقيادة العالم جون جرانت من علوم التربة أن الطبقة الصخرية العلوية للقمر تمتلك من الأوكسجين ما يكفي للحفاظ على حياة 8 مليارات إنسان لمدة 100ألف عام، استناداً إلى أن البشر يحتاجون إلى 800 جرام من الأوكسجين للتنفس يومياً.
وأضاف جرانت: يبلغ عمق الثرى على القمر، وهي التربة الناعمة، حوالي 10 أمتار (33 قدماً)، 45٪ منها أوكسجين، وهي مرتبطة بالمعادن مثل«السيليكا والألمنيوم وأكاسيد الحديد والمغنيسيوم».
وعلى الرغم من أن الصخور غير قابلة للتنفس، فإن عملية استخراج كميات كبيرة من الأوكسجين منها هي عملية مباشرة، لكن هناك مشكلة: أنها متعطشة للغاية للطاقة، لكي تكون مستدامة، ويجب أن تكون مدعومة بالطاقة الشمسية أو مصادر الطاقة الأخرى المتاحة على القمر.
وكانت وكالتا الفضاء الأسترالية والأمريكية ناسا وقعتا صفقة في أكتوبر/ تشرين الأول، لإرسال مركبة جوالة إلى القمر بهدف جمع الصخور القمرية ومحاولة استخراج الأوكسجين منها.
وأشار العالم أيضاً إلى تطوير مفاعلات تجريبية لتحسين عملية صنع الأوكسجين عبر التحليل الكهربائي بواسطة شركة بلجيكية ناشئة، وإرسال التكنولوجيا الجديدة إلى القمر بحلول عام 2025 كجزء من مهمة استخدام الموارد في الموقع لوكالة الفضاء الأوروبية.
