لندن - أ ف ب
لن تَحول أعمال ترميم برج إليزابيث في قصر ويستمنستر المستمرة منذ أربع سنوات، دون أن يقرع جرس «بيج بن» اللندني الكبير كعادته في لحظة الانتقال إلى السنة الجديدة، قبل أشهر من انتهاء ورشة الأشغال.
ففي ليل الحادي والثلاثين من ديسمبر/ كانون الأوّل الجاري، سيقرع الجرس البالغ وزنه 13.7 طن 12 دقّة مع حلول منتصف الليل على ما جرت العادة، ليعلن بدء سنة 2022.
وأوضحت الجهات المعنية في البرلمان البريطاني، أنها ستكون المرة الأخيرة التي يدقّ جرس «بيج بن» بواسطة آلية مؤقتة، إذ سيعاود اعتباراً من الربيع تشغيل الآلية الأصلية العائدة إلى الحقبة الفيكتورية التي تجعل الساعة تدق طوال اليوم للمرة الأولى منذ إطلاق أعمال الترميم عام 2017.
وبسبب ورشة الترميم التي يخضع لها برج إليزابيث المشيد عام 1859، لا يدّق جرسه إلا في مناسبات نادرة. وسيشاهد البريطانيون للمرة الأولى منذ أربع سنوات جوانبه الأربعة التي تحجبها السقالات راهناً. وألغي للسنة الثانية توالياً بسبب وباء كوفيد-19 عرض الألعاب النارية الذي يقام عادة بمناسبة رأس السنة في وسط لندن على ضفاف نهر التايمز، ويجمع نحو 100 ألف شخص.
لن تَحول أعمال ترميم برج إليزابيث في قصر ويستمنستر المستمرة منذ أربع سنوات، دون أن يقرع جرس «بيج بن» اللندني الكبير كعادته في لحظة الانتقال إلى السنة الجديدة، قبل أشهر من انتهاء ورشة الأشغال.
ففي ليل الحادي والثلاثين من ديسمبر/ كانون الأوّل الجاري، سيقرع الجرس البالغ وزنه 13.7 طن 12 دقّة مع حلول منتصف الليل على ما جرت العادة، ليعلن بدء سنة 2022.
وأوضحت الجهات المعنية في البرلمان البريطاني، أنها ستكون المرة الأخيرة التي يدقّ جرس «بيج بن» بواسطة آلية مؤقتة، إذ سيعاود اعتباراً من الربيع تشغيل الآلية الأصلية العائدة إلى الحقبة الفيكتورية التي تجعل الساعة تدق طوال اليوم للمرة الأولى منذ إطلاق أعمال الترميم عام 2017.
وبسبب ورشة الترميم التي يخضع لها برج إليزابيث المشيد عام 1859، لا يدّق جرسه إلا في مناسبات نادرة. وسيشاهد البريطانيون للمرة الأولى منذ أربع سنوات جوانبه الأربعة التي تحجبها السقالات راهناً. وألغي للسنة الثانية توالياً بسبب وباء كوفيد-19 عرض الألعاب النارية الذي يقام عادة بمناسبة رأس السنة في وسط لندن على ضفاف نهر التايمز، ويجمع نحو 100 ألف شخص.
