دبي:«الخليج»
أعلنت وزارة التربية والتعليم مشاركتها في مبادرة «المليار وجبة»، التي أعلنها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله.
ودأبت الوزارة على المشاركة في المبادرات المجتمعية، ضمن إطار دورها في إرساء التعاون ودعم رسالتها الإنسانية، وترسيخ العادات الإيجابية في التكافل المجتمعي، وتعزيز ثقافة التفاعل وترسيخ المسؤولية المجتمعية والشراكة الفاعلة، وخلق تكامل فعال بين نشاطاتها وأبعاد ومجالات المسؤولية المجتمعية.
وحرصت الوزارة على توفير محفظة خاصة لجمع التبرعات، وتشجيع موظفيها على المشاركة في الحملة والتجاوب مع الدعوات الرامية، لدعم العمل الإنساني، عبر قنوات الإعلان الداخلية والخارجية للوزارة، ودعم الملحقيات والمناطق التعليمية والمدارس والجامعات لتقديم العون للمحتاجين للوصول إلى المليار وجبة.
كما عزّزت الوزارة قنوات التفاعل مع الحملة، عبر مواقع التواصل، والبريد الإلكتروني، والشاشات والأجهزة الإلكترونية، والمحتوى الرقمي الملهم، ومختلف الوسائل الأخرى التي تحدث حراكاً إنسانياً شاملاً، وترفع مستوى التفاعل، للوصول إلى أفضل المخرجات التي تحقق نجاح المبادرة.
وأكد المهندس عبد الرحمن الحمادي، وكيل الوزارة لتحسين الأداء، أن المبادرة تعكس قيم العطاء والتضامن الراسخة في دولة الإمارات بفضل توجيهات قيادتها الرشيدة، وحرص كافة فئات مجتمعها على دعم المبادرات الإنسانية، وإشراك الأفراد والمؤسسات من مختلف القطاعات في العمل الخيري والإنساني.
وأوضح أن قيادة دولة وشعب الإمارات يواصلون النهج الإنساني الفريد والمتميز الذي أرسى دعائمه المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، ويسارعون إلى فعل الخير، والعطاء الإنساني في العالم أجمع، بمبادرات إنسانية أسهمت في تخفيف معاناة الكثير من شعوب العالم الشقيقة والصديقة.
وقال إن الوزارة حريصة على تعزيز روح التعاون، والمشاركة في مبادرات تنمية المجتمع، والاستثمار في البرامج الداعمة للأعمال الخيرية، وغرس وتعزيز الثقافة الإيجابية بين جميع العاملين لديها.
أعلنت وزارة التربية والتعليم مشاركتها في مبادرة «المليار وجبة»، التي أعلنها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله.
ودأبت الوزارة على المشاركة في المبادرات المجتمعية، ضمن إطار دورها في إرساء التعاون ودعم رسالتها الإنسانية، وترسيخ العادات الإيجابية في التكافل المجتمعي، وتعزيز ثقافة التفاعل وترسيخ المسؤولية المجتمعية والشراكة الفاعلة، وخلق تكامل فعال بين نشاطاتها وأبعاد ومجالات المسؤولية المجتمعية.
وحرصت الوزارة على توفير محفظة خاصة لجمع التبرعات، وتشجيع موظفيها على المشاركة في الحملة والتجاوب مع الدعوات الرامية، لدعم العمل الإنساني، عبر قنوات الإعلان الداخلية والخارجية للوزارة، ودعم الملحقيات والمناطق التعليمية والمدارس والجامعات لتقديم العون للمحتاجين للوصول إلى المليار وجبة.
كما عزّزت الوزارة قنوات التفاعل مع الحملة، عبر مواقع التواصل، والبريد الإلكتروني، والشاشات والأجهزة الإلكترونية، والمحتوى الرقمي الملهم، ومختلف الوسائل الأخرى التي تحدث حراكاً إنسانياً شاملاً، وترفع مستوى التفاعل، للوصول إلى أفضل المخرجات التي تحقق نجاح المبادرة.
وأكد المهندس عبد الرحمن الحمادي، وكيل الوزارة لتحسين الأداء، أن المبادرة تعكس قيم العطاء والتضامن الراسخة في دولة الإمارات بفضل توجيهات قيادتها الرشيدة، وحرص كافة فئات مجتمعها على دعم المبادرات الإنسانية، وإشراك الأفراد والمؤسسات من مختلف القطاعات في العمل الخيري والإنساني.
وأوضح أن قيادة دولة وشعب الإمارات يواصلون النهج الإنساني الفريد والمتميز الذي أرسى دعائمه المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، ويسارعون إلى فعل الخير، والعطاء الإنساني في العالم أجمع، بمبادرات إنسانية أسهمت في تخفيف معاناة الكثير من شعوب العالم الشقيقة والصديقة.
وقال إن الوزارة حريصة على تعزيز روح التعاون، والمشاركة في مبادرات تنمية المجتمع، والاستثمار في البرامج الداعمة للأعمال الخيرية، وغرس وتعزيز الثقافة الإيجابية بين جميع العاملين لديها.
