دبي: محمد ياسين
اعتدت عصابة آسيوية مكوّنة من 7 أشخاص على مستثمر ومدير فندق في دبي، بعد خلاف على تسليم الأخير جواز سفر أحدهم إثر خلاف على إنهاء خدماته ومبالغ مالية مستحقة للمستثمر، فدانتهم محكمة أول درجة وقضت بحسبهم جميعاً 6 أشهر، وأيّدت محكمة الاستئناف الحكم.
وتعود تفاصيل القضية إلى سبتمبر من العام الماضي حين تقدم مستثمر ببلاغ يفيد بتعرّضه للاعتداء من قبل أشخاص من جنسية آسيوية، وحسب إفادته، فإنه فوجئ بمجموعة من الأشخاص يعتدون عليه قرب مسكنه.
وأضاف المجني عليه في التحقيقات أن أفراد العصابة اعتدوا عليه وركلوه في أنحاء متفرقة من جسده، محدثين به إصابات متعددة، وأنه تعرّف إلى أحدهم كان يعمل موظفاً لدى فندق يمتلكه في دبي قبل إنهاء خدماته حينئذٍ لكثرة مخالفاته.
وأفاد شرطي في التحقيقات بأن فريقاً من التحريات جمع الاستدلالات وفرّغ كاميرات المراقبة، حيث تم تحديد المشتبه فيهم وقبض عليهم جميعاً، وأقر المشتبه فيه الأول بأن إدارة الفندق الذي يمتلكه المجني عليه، أنهت خدماته وحجزت جواز سفره وطالبته بمبلغ مالي نظير مخالفات مترتبة عليه.
وخلال التحقيقات مع باقي المشتبه فيهم، أقروا بمساعدة المشتبه فيه الأول في الانتقام من المجني عليه الذي احتجز جواز سفره، فدانتهم المحكمة جميعاً وقضت بحكمها المتقدّم.
اعتدت عصابة آسيوية مكوّنة من 7 أشخاص على مستثمر ومدير فندق في دبي، بعد خلاف على تسليم الأخير جواز سفر أحدهم إثر خلاف على إنهاء خدماته ومبالغ مالية مستحقة للمستثمر، فدانتهم محكمة أول درجة وقضت بحسبهم جميعاً 6 أشهر، وأيّدت محكمة الاستئناف الحكم.
وتعود تفاصيل القضية إلى سبتمبر من العام الماضي حين تقدم مستثمر ببلاغ يفيد بتعرّضه للاعتداء من قبل أشخاص من جنسية آسيوية، وحسب إفادته، فإنه فوجئ بمجموعة من الأشخاص يعتدون عليه قرب مسكنه.
وأضاف المجني عليه في التحقيقات أن أفراد العصابة اعتدوا عليه وركلوه في أنحاء متفرقة من جسده، محدثين به إصابات متعددة، وأنه تعرّف إلى أحدهم كان يعمل موظفاً لدى فندق يمتلكه في دبي قبل إنهاء خدماته حينئذٍ لكثرة مخالفاته.
وأفاد شرطي في التحقيقات بأن فريقاً من التحريات جمع الاستدلالات وفرّغ كاميرات المراقبة، حيث تم تحديد المشتبه فيهم وقبض عليهم جميعاً، وأقر المشتبه فيه الأول بأن إدارة الفندق الذي يمتلكه المجني عليه، أنهت خدماته وحجزت جواز سفره وطالبته بمبلغ مالي نظير مخالفات مترتبة عليه.
وخلال التحقيقات مع باقي المشتبه فيهم، أقروا بمساعدة المشتبه فيه الأول في الانتقام من المجني عليه الذي احتجز جواز سفره، فدانتهم المحكمة جميعاً وقضت بحكمها المتقدّم.
