هنأ الشيخ صقر بن محمد بن خالد القاسمي رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية، سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، «أم الإمارات»، بمناسبة «يوم المرأة الإماراتية»، كما تقدم بالتهنئة إلى قرينة صاحب السموّ حاكم الشارقة، سموّ الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، بهذه المناسبة التي أصبحت حدثاً مهماً، حازت اهتمام قيادتنا الرشيدة التي نظرت إلى المرأة بعين التقدير والتمكين، وتعزيز أدوارها في بناء المجتمع، حتى باتت بصماتها في كافة الميادين وشتى المجالات، مما كان له الأثر البالغ في تحقيق مسرعات التقدم.
وأكد أن احتفاء دولة الإمارات بـ«يوم المرأة الإماراتية» يعكس مدى الأهمية والدور الكبير الذي منحته الحكومة الرشيدة للمرأة الإماراتية، إيماناً منها بأهمية مساهمتها وإفساح المجال لها للمشاركة بنهضة وبناء الوطن، مشيراً إلى الدور الكبير الذي قامت به سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك في تقديم الدعم الكامل للمرأة، وحرصها على ترسيخ دور المرأة، كونها تمثل المجتمع ككل جنباً إلى جنب مع الرجل، مما انعكس إيجاباً على بناء الوطن، كما لفت إلى الجهود التي بذلتها قرينة صاحب السموّ حاكم الشارقة الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي؛ حيث تعد نموذجاً ملهماً للمرأة الإماراتية، وصاحبة العطاء الإنساني اللامحدود، لدعمها المستمر للمرأة، ولما تقدمه من خدمات وطنية وإنسانية على المستوى الدولي.
وتابع: إن بنت الإمارات في ظل دعم القيادة الرشيدة لها، قدمت أدواراً رئيسية في شتى المواقع سواء التشريعية أو الجهات الخدمية، وخلال جائحة كورونا كان لابنة الإمارات الدور المؤثر في مواجهة هذا الوباء، والسيطرة عليه من خلال ثباتها في مواقع عملها إلى جانب زملائها في خط الدفاع الأول جنباً إلى جنب مع الرجل؛ حيث كان ثمرة هذه الجهود الخروج بأمن مجتمع الإمارات إلى بر الأمان والسلامة.
وقال: إن دولة الإمارات تنبهت مبكراً إلى أهمية تمكين المرأة، وكانت من أوائل الدول التي أفسحت لها المجال، وهيأت المناخ المناسب الذي يساعدها على الابتكار وخلق أفكار مستنيرة، تخدم المجتمع، وتحقق رفاهيته واستدامته.
وأكد أن احتفاء دولة الإمارات بـ«يوم المرأة الإماراتية» يعكس مدى الأهمية والدور الكبير الذي منحته الحكومة الرشيدة للمرأة الإماراتية، إيماناً منها بأهمية مساهمتها وإفساح المجال لها للمشاركة بنهضة وبناء الوطن، مشيراً إلى الدور الكبير الذي قامت به سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك في تقديم الدعم الكامل للمرأة، وحرصها على ترسيخ دور المرأة، كونها تمثل المجتمع ككل جنباً إلى جنب مع الرجل، مما انعكس إيجاباً على بناء الوطن، كما لفت إلى الجهود التي بذلتها قرينة صاحب السموّ حاكم الشارقة الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي؛ حيث تعد نموذجاً ملهماً للمرأة الإماراتية، وصاحبة العطاء الإنساني اللامحدود، لدعمها المستمر للمرأة، ولما تقدمه من خدمات وطنية وإنسانية على المستوى الدولي.
وتابع: إن بنت الإمارات في ظل دعم القيادة الرشيدة لها، قدمت أدواراً رئيسية في شتى المواقع سواء التشريعية أو الجهات الخدمية، وخلال جائحة كورونا كان لابنة الإمارات الدور المؤثر في مواجهة هذا الوباء، والسيطرة عليه من خلال ثباتها في مواقع عملها إلى جانب زملائها في خط الدفاع الأول جنباً إلى جنب مع الرجل؛ حيث كان ثمرة هذه الجهود الخروج بأمن مجتمع الإمارات إلى بر الأمان والسلامة.
وقال: إن دولة الإمارات تنبهت مبكراً إلى أهمية تمكين المرأة، وكانت من أوائل الدول التي أفسحت لها المجال، وهيأت المناخ المناسب الذي يساعدها على الابتكار وخلق أفكار مستنيرة، تخدم المجتمع، وتحقق رفاهيته واستدامته.
