دبي:محمد ياسين
تصوير:هيثم الخاتم
أكد عدد من المشاركين في منتدى الإعلام العربي، أن زيادة وعي الجمهور بالتعليم تزيد مناعة مجتمعاتنا العربية في مواجهة الرسائل الموجّهة عبر تقنيات «ميتافيرس» وغيرها من تقنيات يوظفها الإعلام الحديث، لبثّ رسائله التي قد تستهدف عاداتنا وتقاليدنا.
وأكد الدكتور معتز بالله عبد الفتاح، أن استخدام التقنيات الحديثة في الإعلام وما يصحبها من تطور متسارع في تقنيات الوصول المتلقّي للرسائل الإعلامية في وطننا العربي، يمثل تحدياً كبيراً يتطلب مزيداً من الوعي والتعليم والتطوير، حتى تزيد مناعة مجتمعاتنا العربية.
وأضاف أن زيادة المناعة أفضل من منع استخدام التكنولوجيا، وما يصحبها من رسائل تعتمد على «ميتافيرس» وغيرها من التقنيات المتوقع ولوجها الإعلام بشكل كبير خلال المرحلة المقبلة.
وتابع: علينا أن نعمل على تشجيع مجتمعاتنا العربية على استخدام التكنولوجيا وتوظيفها، لبثّ رسائل تتوافق مع عاداتنا وتقاليدنا، ومنع استيراد ما يصاحب التكنولوجيا من عادات وتقاليد.
وقال: على المؤسسات أدوار كبيرة لزيادة وعي الجمهور في منطقتنا العربية، من ضمنها بناء جيل واع مؤثر ولا يتأثر بالمتغيرات المتسارعة خاصة تلك التي تحمل طابعاً سلبياً، جيلاً فاعلاً.
فيما قال أحمد شوبير، إن هناك خطراً كبيراً على الإعلام التقليدي في مواجهة المنصات التكنولوجية وما يصحبها من تطور متلاحق يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي وتقنيات «ميتافيرس».
وأضاف: هناك تخوف من شكل الإعلام الرقمي في المرحلة المقبلة، خاصة بعد دخول تقنيات الواقع المعزز في بثّ الرسائل الإعلامية، في ظل وجود خبراء متخصصين في صياغة تلك الرسائل وتوجيه المجتمعات رقمياً الأمر الذي سيصبح له تأثير واقعي.
وقال معتز الدمرداش: إننا نعيش في زمن مختلف عن سابقه حيث تنتشر فيه تقنيات متطورة، فبعد الإعلام التقليدي وصحافة التواصل، أصبح لدينا إعلام تقنيات «ميتافيرس»، وما يرافقه من تكنولوجيا الواقع المعزز.
وأوضح أن الإعلامي في الوقت الحاضر يجب أن يتمسك بالمعايير المهنية، رغم كل التغيرات المتسارعة التي تتضمن الاعتماد على التقنيات التي تلقى رواجاً كبيراً لدى المتلقّي. مشدداً على أهمية الالتزام بأخلاقيات مهنة الصحافة والإعلام وما تقدمه من رسائل موجّهة.
تصوير:هيثم الخاتم
أكد عدد من المشاركين في منتدى الإعلام العربي، أن زيادة وعي الجمهور بالتعليم تزيد مناعة مجتمعاتنا العربية في مواجهة الرسائل الموجّهة عبر تقنيات «ميتافيرس» وغيرها من تقنيات يوظفها الإعلام الحديث، لبثّ رسائله التي قد تستهدف عاداتنا وتقاليدنا.
وأكد الدكتور معتز بالله عبد الفتاح، أن استخدام التقنيات الحديثة في الإعلام وما يصحبها من تطور متسارع في تقنيات الوصول المتلقّي للرسائل الإعلامية في وطننا العربي، يمثل تحدياً كبيراً يتطلب مزيداً من الوعي والتعليم والتطوير، حتى تزيد مناعة مجتمعاتنا العربية.
وأضاف أن زيادة المناعة أفضل من منع استخدام التكنولوجيا، وما يصحبها من رسائل تعتمد على «ميتافيرس» وغيرها من التقنيات المتوقع ولوجها الإعلام بشكل كبير خلال المرحلة المقبلة.
وتابع: علينا أن نعمل على تشجيع مجتمعاتنا العربية على استخدام التكنولوجيا وتوظيفها، لبثّ رسائل تتوافق مع عاداتنا وتقاليدنا، ومنع استيراد ما يصاحب التكنولوجيا من عادات وتقاليد.
وقال: على المؤسسات أدوار كبيرة لزيادة وعي الجمهور في منطقتنا العربية، من ضمنها بناء جيل واع مؤثر ولا يتأثر بالمتغيرات المتسارعة خاصة تلك التي تحمل طابعاً سلبياً، جيلاً فاعلاً.
فيما قال أحمد شوبير، إن هناك خطراً كبيراً على الإعلام التقليدي في مواجهة المنصات التكنولوجية وما يصحبها من تطور متلاحق يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي وتقنيات «ميتافيرس».
وأضاف: هناك تخوف من شكل الإعلام الرقمي في المرحلة المقبلة، خاصة بعد دخول تقنيات الواقع المعزز في بثّ الرسائل الإعلامية، في ظل وجود خبراء متخصصين في صياغة تلك الرسائل وتوجيه المجتمعات رقمياً الأمر الذي سيصبح له تأثير واقعي.
وقال معتز الدمرداش: إننا نعيش في زمن مختلف عن سابقه حيث تنتشر فيه تقنيات متطورة، فبعد الإعلام التقليدي وصحافة التواصل، أصبح لدينا إعلام تقنيات «ميتافيرس»، وما يرافقه من تكنولوجيا الواقع المعزز.
وأوضح أن الإعلامي في الوقت الحاضر يجب أن يتمسك بالمعايير المهنية، رغم كل التغيرات المتسارعة التي تتضمن الاعتماد على التقنيات التي تلقى رواجاً كبيراً لدى المتلقّي. مشدداً على أهمية الالتزام بأخلاقيات مهنة الصحافة والإعلام وما تقدمه من رسائل موجّهة.
